الصفحه ٣٩ : ، درجة الحساسية المرهفة ،
والرقابة اليقظة ، والشعور بالتقصير في جناب الله على كثرة العبادة ، والخوف من
الصفحه ٤٠ : ،
وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ ، أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمارُونَ فِي السَّاعَةِ
لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ
الصفحه ٤٨ : ، وكأن الآية الكريمة تنهى عن أن يتلوث الانسان بالظن السيء فيقع في الاثم ،
وتحث على أن يظل الانسان طاهر
الصفحه ٥٤ :
ويقول الله
تعالى لرسوله عليه الصلاة والسلام في سورة الحجر :
«وَما خَلَقْنَا
السَّماواتِ
الصفحه ٨٢ :
فهم يستقبلون
رزق الله بالفرح ، لأنهم يدركون أنه من فضله عليهم ، فهو دليل رضاه ، وهم قد قتلوا
في
الصفحه ٨٧ : ، ولقد فرح الكفار بما أوتوا من متاع الحياة الدنيا على
سبيل الاستدراج والامهال ، وهذا فرح في غير موضعه
الصفحه ٩٣ : سلامة القلب له ، بدلا عن ذلك.
وان شئت حملت
الكلام على المعنى ، وجعلت المال والبنين في معنى الغنى
الصفحه ٩٧ : على اختلاف الاسباب».
ويرى الامام أن
القلوب في الثبات على الخير والشر ، والتردد بينهما ثلاثة أقسام
الصفحه ٩٨ :
الذي انفتحت فيه أبواب الشياطين ، وحيل بينه وبين أبواب الملائكة ، فثارت
فيه خواطر الهوى ، فاستجاب
الصفحه ١٠١ :
خيرا جعل له واعظا من قلبه». ولا يصلح القلب أن يعظ فيصدق في وعظه الا اذا
كانت فيه فضيلة السلامة
الصفحه ١٠٥ : من استقامة أو انحراف.
وهم في ايمانهم
بما عرفوا من الحق أقوياء ، يستنكرون أن ينكر عليهم أحد هذا
الصفحه ١٢٧ :
«وَالَّذِي قَدَّرَ
فَهَدى»(١).
أي أعطى الله
كل شيء ما فيه مصلحته ، ووجّه كل مخلوق الى ما ينبغي
الصفحه ١٢٨ : .
ويقول القرآن
الحكيم في سورة يونس :
«هُوَ الَّذِي جَعَلَ
الشَّمْسَ ضِياءً وَالْقَمَرَ نُوراً
الصفحه ١٣٣ :
جامح من الحمق أو الطيش أو سوء النظر.
وما أشد حاجة
الناس الى التدبير في التعبير ، حتى يجعلوا
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوسلم تزوج أم حبيبة بنت أبي سفيان ، فاسترخت شكيمته في
العداوة ، ولانت منه العريكة ، فكان ذلك تمهيدا