الصفحه ١٤٣ :
وفلتات السنتهم ، وما تطويه صدورهم من البغضاء أكبر مما يبدونه بألسنتهم.
ومن هذا القبيل
ما جاء في
الصفحه ١٦٣ :
والتعبير يجمل
هذا كله ، ويجمل معاني أخرى كثيرة وصورا شتى للحياة المتجددة تكمن كلها في كلمات
قليلة
الصفحه ١٦٧ :
اليه بآياته ، سماع فهم وتدبر ، فيعقلون الآيات ، ويذعنون لما عرفوا فيها من الحق
، لسلامة فطرتهم واستقلال
الصفحه ١٨٥ :
وهو في وسطه كحال النقطة من الدائرة ، فان النقطة هي المركز الذي عليه
استدارة المحيط ، ونسبة جهات
الصفحه ١٨٨ : أن
وصف هؤلاء بالصبر هنا فيه اشارة الى أن فضيلة «الثقة بالله» تستلزم الصبر الجميل
على كل ما يأتي به
الصفحه ١٨٩ : بالتدبير ، وهو المتصرف في المقادير ، ومن أسماء الله «الحسيب» ، والحسيب
هو الكافي ، وفي القرآن : «وَكَفى
الصفحه ٢٠٤ : ، هكذا يريدها أمة خيرة واعية قائمة على حراسة الحق والخير ،
متواصية بالحق والصبر ، في مودة وتعاون وتآخ
الصفحه ٢٠٩ : ، أو غيره ، فيعلمه فرضه. وهذا شغل شاغل لمن يهمه أمر دينه ، يشغله عن تجزئة
الاوقات في التفريعات النادرة
الصفحه ٢١٥ : .
قال : .. تسعى
في اصلاح بين الناس اذا تفاسدوا ، وتقارب بينهم اذا تباعدوا.
كما ورد قول
الرسول : أفلا
الصفحه ١٥ : التقوى والصبر ، فان
الله تبارك وتعالى يقول في سورة آل عمران :
«لَتُبْلَوُنَّ فِي
أَمْوالِكُمْ
الصفحه ٢١ :
والارادة
بالمعنى الأخلاقي هي الرغبة في الخير والسعي اليه والحرص عليه ، ولذلك قيل ان
الارادة هي
الصفحه ٢٩ : توسعوا في
الحديث عن ارادة العبد بالنسبة الى ربه جل جلاله ، وقد جاء في كتاب «مدارج السالكين»
حول هذا
الصفحه ٣٠ : أوليائه ، وهم أصحاب نبيه صلىاللهعليهوسلم ورضي عنهم في يوم أحد :
«مِنْكُمْ مَنْ
يُرِيدُ الدُّنْيا
الصفحه ٣٨ :
لخشية اطراق السريرة في حال الوقوف بين يدي الله بشواهد الادب ، محاذرة
بغتات الطرد ، لا يستقر بهم
الصفحه ٤٤ : لروعة الظن
الحسن الجميل في موطنه الاصيل الجليل.
* * *
ويقول القرآن
فيما يقول وهو يتحدث عن أحداث غزوة