الصفحه ١٤٠ : مع أنّه سبحانه يقول : ( وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ )
(٣) ولم يقل افعلوا ؟
فأجاب الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٤٢ : ، وإلى الكتف ، فيرفع الإبهام بقوله سبحانه : (
وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ
الصفحه ١٤٨ : مِنْهُ )
(٢) ، فعلم أنّ القطع والتيمّم ليس من المرفقين.
وأمّا التعبير عن
الزند بموضع القطع ـ مع انّه
الصفحه ١٦١ : ظهور مستقر ودلالة ثابتة بل يحتمل فيها وجوهاً مختلفة مع أنّ المقصود هو واحد منها.
ويدلّ على أنّ
الصفحه ١٦٢ :
٢. ابتغاء تأويله
وإرجاعه إلى ما يتوافق مع أهدافهم الفاسدة ، فهم مكان أن يتّبعوا الآيات المحكمة
الصفحه ١٦٧ :
فما
هو المراد من الدابة ؟ وكيف يكون تكلّمها مع الناس ؟
٣. ( وَلَقَدْ هَمَّتْ
بِهِ وَهَمَّ
الصفحه ١٦٩ : لم يعلم المتشابه ، فإذا جاز أن يعرفه
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم مع قوله : ( وَمَا يَعْلَمُ
الصفحه ١٧٣ : الموارد التالية :
١. رؤية يوسف سجود
أحد عشر كوكباً مع الشمس والقمر له.
٢. رؤية أحد مصاحبيه
في السجن
الصفحه ١٧٥ : الناظر في بدء الأمر لا يميّز المراد عن غيره ، ويشتبه المراد بغير المراد ، كالأشجار المتشابهة
مع اختلاف
الصفحه ١٧٨ : السرير ، والاستواء عليه هو الجلوس ، غير انّ هذا حكم مفرداتها ، وأمّا مع الجملة فيتفرع الاستظهار منها
الصفحه ١٨٧ : سرايا ، إلى عقد العهود والمواثيق مع رؤساء القبائل ، إلى
تعليم الأحكام وتلاوة القرآن ، ومحاجّة أهل الكتاب
الصفحه ١٩٦ : والحرف مع حفظ القرآن وصيانته ، مثاله قراءة « يطهرن » حيث قُرِئ بالتخفيف والتشديد ؛ فلو صحّ تواتر القراءات
الصفحه ١٩٨ : مع عدم التغيّر في المعنى ، مثل امض ، عجل ، اسرع على فرض الصحة ) قاموا بتوحيد المصاحف وغسل غير ما
الصفحه ٢٠١ : أورد المشركون اعتراضات ثلاثة على النبي ، أشار إليها القرآن مع نقدها ، وهي :
١. أنّ محمّداً
الصفحه ٢٠٢ : مع تعهده سبحانه.
فإن قلت : إنّ مدّعي التحريف يدّعي التحريف في نفس هذه الآية ، لأنّها بعض القرآن