الصفحه ١٧٤ : المتشابه حيث إنّ آيات القرآن تقسّم إلى محكم ومتشابه. يقول سبحانه :
( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ
الصفحه ١٧٨ : العام ، أعني : الإسراف والتقتير ، فبسط اليد كناية عن الإنفاق بلا شرط ، كما أنّ جعل اليد مغلولة إلى
العنق
الصفحه ١٧٩ : ).
(٢)
إذا عرفت ذلك فاعلم
أنّ التأويل في القرآن هو ما ذكرنا من إرجاع الشيء إلى واقعه من دون فرق بين الكلام
الصفحه ١٨٤ : . (١) وتنتهي قراءته إلى عثمان (٢) بن عفان. وله راويان وهما : هشام وابن
ذكوان.
٢. ابن كثير المكي : هو عبد الله
الصفحه ٢٠٨ : عن لسان
زكريا : (
فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي
وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ
الصفحه ٢٣٦ : الأحبار اليهودي ـ فلا بدّ أنّها كانت مذكورة في القرآن ، لمسيس الحاجة إلى ذكرها
في القرآن ، أكثر مما في كتب
الصفحه ٢٤٤ :
إلى
الظهور دون أن تكون الغاية هي العلم بعاقبة الأمر ، فانّه سبحانه يحيط علمه كلّ شيء ، يعلم عواقب
الصفحه ٦ : المنهجين الأصليّين ، وفي ثنايا البحث نشير إلى ما لا غنى للباحث المفسر عنه ، وأرجو منه سبحانه أن تكون
الصفحه ١٤ : وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ) (١).
وعلى هذا لا غنى من
تفسير المتشابهات بفضل المحكمات ، وهذا يرجع إلى تفسير
الصفحه ١٦ : عبّـر عنه سيد
الأُوصياء عليهالسلام ، بقوله :
« وسراجاً لا يخبو
توقّده ، وبحراً لا يدرك قعره ـ إلى أن
الصفحه ٢٦ : هـ ) باسم « مجمع البحرين ومطلع النيرين » يعمّ غريب القرآن والحديث معاً ، وهذا لا يعني عدم الحاجة إلى
الصفحه ٣٠ : ء منها في سورة الأعراف من الآية ١٩ إلى الآية ٣٦ ، فالجميع بسياق واحد ونظم فارد يحكي خطاب الله في بد
الصفحه ٣٧ :
قَرَأْنَاهُ
فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ
عَلَيْنَا بَيَانَهُ ) (١).
فالآية ترشد إلى
الصفحه ٤٥ : علماء التفسير إلى يومنا هذا ثروة علمية ورثناها من الأقدمين ، وهم قد بذلوا في تفسير الذكر الحكيم جهوداً
الصفحه ٤٧ : يفسِّر ما يرجع إلى خلقة الإنسان في سور مختلفة على وجه ينطبق على تلك الفرضية.
هذا وكان السجال حادّاً
بين