الصفحه ٢٢٨ :
سبحانه
: (
وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
الصفحه ٢٤٦ : انّ
البداء من الله تعالى إبداء لما خفي على عبده وإن كان بالنسبة إلى نبيّه ظهوراً لما خفي عليه. فالنبي
الصفحه ٢١ : بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ )
(١) إلى قوله : ( لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ )
، وهو
الصفحه ٢٣ :
هذا بعض كلامه عليهالسلام حول ما يمت إلى أُصول الفقه ، وأمّا كلامه فيما له صلة بالعقائد والمباحث
الصفحه ٣٥ : نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا )
(٤) يوحي إلى هذا المعنى.
غير انّ المهم صحّة
الأحاديث الواردة في تفسير القرآن
الصفحه ٣٨ : الواعي محيص من الرجوع إلى ما روي عن علي وأولاده المعصومين عليهمالسلام في مجال التفسير وهي كثيرة. ولعلّه
الصفحه ٣٩ : رحبت وظن هؤلاء بأنّه لا محيص من اللجوء إلى الله سبحانه ، فتابوا فقبلت توبتهم ، لأنّه سبحانه تواب رحيم
الصفحه ٥٨ : اختلافهم يرجع إلى الصغرى ، وهي عدم وجود ظاهر في البين لأجل الاختلاف في الأُمور التالية :
١. اختلاف القرا
الصفحه ٦٨ : وجزئياته وموانعه إلى الروايات والاخبار المأثورة ، ثمّ يتمسك في موارد الشك في اعتبار شيء ، أو خروج فرد عن
الصفحه ٧٤ :
عليها
من حيث الإعراب والبناء ، وثالثة يتجه إلى الجانب البلاغي ، ورابعة يعتني بآيات الأحكام
الصفحه ٨١ : وذلك مستحيل ، وإمّا أن تقع على بعض الذات فيلزم أيضاً أن يكون مركباً متحيزاً ذا جهة إلى غير ذلك من
الصفحه ٨٧ :
الثاني :
انّ من اتّخذ العقل أداة وحيدة للتفسير يجب عليه الاقتصار على تفسير الآيات الراجعة إلى
الصفحه ١٠٦ : المصنّف
إلى هذا النوع من التفكير هو انبهاره بالحضارة الغربية المادية حينما نفي أوائل القرن الرابع عشر
الصفحه ١٢٣ : ).
(٤)
ومنها : الرد إلى
العاقبة والمال : ( هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ ).
(٥)
ومنها : الرد إلى الله
الصفحه ١٤٣ : مظهراً لصفات الله وأسمائه وأفعاله.
إلى غير ذلك من
الآيات التي يفسر بعضها بعضاً من دون رأي مسبق.
أقول