الصفحه ١٨٧ : المدنية
، فقد انشغل فيها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بالأُمور المهمة للغاية من غزواته وحروبه ، إلى بعث
الصفحه ٢٢٩ : القرآن.
مع أنّ قسماً كبيراً
منها يرجع إلى الاختلاف في القراءة ، المنقولة إمّا من الأئمّة بالآحاد لا
الصفحه ٢٤ : لخسارة فادحة على الإسلام والمسلمين.
ثمّ إنّ الرجوع إلى
أقوال الصحابة لا ينجع ما لم ترفع أقوالهم إلى
الصفحه ٣١ : موضوعاً آخر له صلة بالموضوع الأصلي ثمّ يرجع إلى الموضوع الأوّل ، وإليك شاهدين :
إنّ القرآن يبحث في
سورة
الصفحه ٣٦ : ؟!
ففي هذه الآيات لا
محيص للمفسِّر من أن يرجع إلى أحد الثقلين ، أي بما أُثر عن أئمة أهل البيت ، أو إلى
الصفحه ٧٧ : أشار إلى معنى آخر من معاني توحيده وهو كونه أحديّ الذات ، الذي يهدف إلى كونه بسيطاً لا جزء له في الخارج
الصفحه ٨٥ : غير محتاج إليه وكونه حكيماً منزّهاً عن العبث واللغو يحصل باشتمال
أفعاله على مصالح وحكم ترجع إلى العباد
الصفحه ٩٨ : بلا علم وشعور ، أو بلا اختيار وإرادة ، فعند ذلك يتخلّف علمه عن الواقع.
إذا عرفت ذلك فلنرجع
إلى تحليل
الصفحه ١٠٧ :
كتب ما يلي :
« إنّ السلف من
المفسّرين ـ إلّا من شذّ ـ ذهب إلى أنّ معنى قوله : ( كُونُوا
الصفحه ١١٥ : العصور ، ـ إلى أن قال : ـ
كأنّه يقول : سيرى الذين كفروا انّ السماوات والأرض كانت مرتوقة ففصلنا بينهما
الصفحه ١١٧ : ، إلى غير ذلك من رؤساء الباطنية ، وقد تبرّأ الإمام الصادق عليهالسلام والأئمّة المعصومون من هذه الفرقة
الصفحه ١٢٤ :
يبيّن موقفه من تأويل القرآن ، فالأسرار التي يودعها في تفسيره إن كان مستنداً إلى نص معتبر فهو مقبول
الصفحه ١٩٨ : خلافه ، نعم نسب إلى ابن مسعود أنّه قال : إنّ المعوذتين ليستا من القرآن ، انّـهما تعويذان ، وانّـهما
الصفحه ٢١٩ : إلى أن صُلِب وقُبر ، وأين هو من الكتاب السماوي ؟!
نعوذ بالله من الزلل
في الرأي والقول والعمل
الصفحه ٢٢٣ : يرجع إلى الموضوع الأوّل ، ويخاطب زوجته بقوله : ( وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ )
فقوله : (
يُوسُفُ أَعْرِضْ