الصفحه ١١٣ : آياته الصريحة على ١٥٠ آية.
ثمّ إنّه يهيب
بالمسلمين أن يتأمّلو في آيات القرآن التي ترشد إلى علوم الكون
الصفحه ١٨٨ :
نظرية أئمة أهل البيت عليهمالسلام في القراءات السبع
وفي الختام نذكر ما
رواه الفضيل بن
الصفحه ٢٣٣ : وأرباب النظر من فقهائنا الأعلام والعلماء العظام.
يقول عنه الإمام
الخميني قدسسره : « وهو ـ أي الشيخ
الصفحه ١١٦ : قد جاء متضمّناً لكلّ ما جاء به الإنسان من علوم ونظريات ، ولكلّ ما اشتمل عليه الكون من دلائل وأحداث
الصفحه ١٦٤ : استفادة المراد منه ، ولا يحتاج في تعيين المقصود
منه إلى الرجوع إلى العالم أو إلى القرائن المنفصلة أو
الصفحه ١٧٣ :
النائم
من نومه فتختلف الرؤيا عن واقعه ، والتأويل عبارة عن إرجاع النوم إلى الأصل الذي اشتقت منه
الصفحه ١٣٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
نعم هناك تفاسير باسم
التفسير الإشاري لا يصح إسناده إلى الله سبحانه
الصفحه ١٧١ :
٢
التأويل في القرآن الكريم
التأويل مأخوذ من آل
يؤول : رجع ، قال الأعشىٰ
الصفحه ١٧٢ : القرائن الحافّة بها تأويل لها ، أي إرجاع لها إلى ما قصد منه حقيقة ، وسيوافيك انّ تأويل المتشابه قسم من هذا
الصفحه ١٧٦ :
وأمّا الراسخون
فتأويلهم هو إرجاع الآية إلى واقعها ، بالإمعان في الآية والقرائن الحافّة بها
الصفحه ١٨٩ :
موسى
الأشعري ، وأهل الشام على قراءة أُبي بن كعب ، وهكذا.
واستمر الحال إلى عهد
عثمان حتى تفاقم
الصفحه ١٩٦ : بالقرآن لكن بتفسير يُدْعِمُ عقيدته ، فهو يأخذ بعنان الآية ، ويميل بها إلى جانب هواه ، ومن أوضح مصاديق هذا
الصفحه ٢٢٧ : تهدف إلى جهة خاصة ، فتارة ناظرة إلى بيان تنزيلها ، وأُخرى إلى بيان تأويلها ، وثالثة إلى بيان قراءتها
الصفحه ١٥ : السؤال : فربما
يتصوّر أنّ حاجة القرآن إلى التفسير ينافي قوله سبحانه : (
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
الصفحه ١٦٢ :
٢. ابتغاء تأويله
وإرجاعه إلى ما يتوافق مع أهدافهم الفاسدة ، فهم مكان أن يتّبعوا الآيات المحكمة