الصفحه ٢٦ : حسين بن محمد المعروف بالراغب الاصفهاني ( المتوفّى عام ٥٠٢ هـ ) فألّف كتابه المعروف بـ « المفردات » وهو
الصفحه ١٢٩ : عربي
هو لأبي بكر محيي
الدين محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن عبد الله الحاتمي الطائي الأندلسي المعروف
الصفحه ٢٢٩ :
الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم بعرفات يوم الجمعة فقال له : يا محمد
إنّ الله يقرؤك السلام ، ويقول لك
الصفحه ٢٣٢ : الإمامية بالتحريف ، وهم منه بُرآء براءة يوسف مما اتُّهم به ، استدعيت من فضيلة شيخنا الجليل « محمد هادي
الصفحه ١٢٦ : تفسير ظهر
هو تفسير أبي محمد سهل بن عبد الله التستري ( ٢٠٠ ـ ٢٨٣ هـ ) وقد طبع بمطبعة السعادة بمصر عام
الصفحه ١٥١ :
اللَّهُ بِهـٰذَا مَثَلًا ) (٢) فهذا من قول الكفّار ، ثم اختصر إلى قول الله ، وأُضمر فيه قل يا محمّد
الصفحه ٢٣٠ : : إنّه ليس للقمي ، بل قسم منه من إملاءاته على تلميذه أبي الفضل العباس بن محمد بن العلوي ، وقسم منه مأخوذ
الصفحه ١٢ :
وعرّفه الزركشي بقوله
: علم يعرف به فهم كتاب الله تعالى المنزل على نبيه محمّد
الصفحه ٢١ :
______________________
١. النحل : ٩٠.
٢. محمد : ١٧.
٣. الحج : ٢٤.
٤. مقدمة جامع التفاسير : ٩٤ ـ ٩٦ ، نشر دار
الصفحه ٢٥ : فهرسها محمد فؤاد عبد الباقي مؤلف « المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم » في أوّل معجمه.
حيث زعم انّ
الصفحه ٤١ : قصص الأنبياء وسيرة أقوامهم ، فلا يمكن الاعتماد على كلام هؤلاء.
يقول المحقّق الشيخ
محمد جواد البلاغي
الصفحه ٤٧ : .
وثمة كلمة قيمة للعلّامة
الشيخ محمد جواد مغنية جاء فيها :
ولا بدّ لهذا العلم
من معدّات ومؤهّلات ، منها
الصفحه ٦٣ : الناهية عن التفسير بالرأي ، وقد اختارهما لفيف من المحقّقين ، نذكر ما يلي :
قال أبو عبد الله
محمد بن أحمد
الصفحه ٩٦ :
التفسير
على ضوء منهج الأشعري
إنّ فخر الدين محمد
بن عمر بن الحسين الرازي ( ٥٤٣ ـ ٦٠٦ هـ
الصفحه ١٠٢ : تلميذه ومن
تربىٰ في أحضانه ، الإمام الشيخ محمد عبده ، فأبدع منهجاً خاصاً للتفسير له ميزاته التالية