الصفحه ٦١ : بتفسير آي القرآن الذي لا يدرك علمه إلّا بنص بيان الرسول ، ومن أظهر مصاديقه ، الآيات الواردة حول الفرائض
الصفحه ٧٤ : الاجتماعية ، وثامنة يهتم بالآيات الباحثة عن الكون وعالم الطبيعة ، وتاسعة يهتم بمعارف القرآن وآياته الاعتقادية
الصفحه ٨٨ : .
______________________
١. هود : ٧٤ ـ ٧٥.
٢. هود : ٧٦.
٣. القرآن والعقل :
٢ / ٣٢٩.
٤. هود : ٨٢
الصفحه ٩٠ :
المنهج الأوّل
٢
تفسير القرآن على ضوء
المدارس الكلامية
هذا هو
الصفحه ١١٥ :
على
ما أبرزه القرآن قبل مئات السنين ، من أنّ السماوات والأرض أي الشمس والكواكب وما هي فيه من
الصفحه ١١٦ : العلم بعقله وقلبه ، ليجلي للناس آيات الله في الآفاق وفي أنفسهم ، ثمّ ليظهر لهم بعد هذا كلّه انّ القرآن
الصفحه ١٢٣ : نأتي به.
يقول : ثمّ التأويل
المذكور في القرآن علىٰ أقسام :
منها : تأويل الرؤيا
بمعنى التعبير
الصفحه ١٤٧ :
نفس
القرآن ثم يطبّق عليه سائر الضوابط من تدبّر سياق الآية وسياق السورة ، وسياق الآية العام في
الصفحه ١٥٦ : ، فيعتمد في تفسير القرآن على العقل القطعي الذي هو كالقرينة ، كما يفسر القرآن بعضه ببعض ويرفع إبهام الآية
الصفحه ١٧٩ : ).
(٢)
إذا عرفت ذلك فاعلم
أنّ التأويل في القرآن هو ما ذكرنا من إرجاع الشيء إلى واقعه من دون فرق بين الكلام
الصفحه ١٩٣ : « مستهزؤن » و « مستهزون ».
٣. اختلافهم في
التقديم والتأخير : تقول العرب صاعقة وصواعق وبه نزل القرآن ، وبنو
الصفحه ١٩٧ : القرآن واحد ، نزل من عند واحد ، ولكن الاختلاف يجيء من قبل الرواة ». (١) ولذلك لا نجيز القراءة غير
الصفحه ٢٠٢ : الذي لا ريب فيه انّه سبحانه يخبر عن تعهده بحفظ القرآن وصيانته في عامّة المراحل ، فالقول بالنقصان يضاد
الصفحه ٢٠٧ : ». (٥)
وفي هذا تصريح ببقاء
القرآن بلفظه ، وانّ التحريف في تطبيقه على الحياة حيث لم يطبقوا أحكامه في حياتهم
الصفحه ٢٢٧ :
إنّ آيتها نظير آيات الخليفة تأبى أن
تكون من صميم القرآن ، ولو كان لكتب في المصاحف ، ولا وجه