الصفحه ١٢١ : مثل سابع الأئمّة ، الذي يكون سابع اسبوعهم الأخير ، الذي هو صاحب القيامة. (١)
مع الشهرستاني في كتابه
الصفحه ١٣٣ : فالحديث فيه ذو شجون ، وسيوافيك الكلام فيه في خاتمة الكتاب وأنّه يحتمل وجوهاً على نحو مانعة الخلو
الصفحه ١٤٥ : القرآني في كل مواضع وروده للوصول إلى دلالته وعرض الظاهرة الاسلوبية على كلّ نظائرها في الكتاب المحكم
الصفحه ١٤٧ :
نفس
القرآن ثم يطبّق عليه سائر الضوابط من تدبّر سياق الآية وسياق السورة ، وسياق الآية العام في
الصفحه ٢١٦ :
فالإمعان في هذا
الجدول يثبت بأنّ السور الموجودة فيه ، هي نفس السور في المصحف وإنّما الاختلاف في
الصفحه ٢٢٠ : الخوف عن إقامة القسط
قال سبحانه : ( وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانْكِحُوا مَا
الصفحه ٤٤ : ، مثلاً : أنّ سورة الشورىٰ التي ورد فيها قوله سبحانه : ( قُلْ لَا
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا
الصفحه ٤٥ : علماء التفسير إلى يومنا هذا ثروة علمية ورثناها من الأقدمين ، وهم قد بذلوا في تفسير الذكر الحكيم جهوداً
الصفحه ٥٦ : يقوم بها بالأعمال الكبيرة ، ولكن المساكين اغترّوا بالظهور التصوريّ ولم يتدبّروا في الظهور التصديقي
الصفحه ٦١ : كالصلاة والزكاة والحجّ حيث إنّ الأجزاء والشرائط والموانع رهن بيان الرسول ، يقول الطبري في ذلك الصدد
الصفحه ١٥٠ : القرآن ومعانيه على هذا المنهج ، وقد طبع الكتاب في جزأين ، حقّقهما محمد علي النجار وأحمد يوسف نجاتي
الصفحه ١٧٤ :
تأويل
المتشابه
قد عرفت معنى التأويل
بوجه مطلق في القرآن الكريم وحان البحث في تأويل خصوص
الصفحه ١٩٠ :
قال ابن أبي هاشم :
إنّ السبب في اختلاف القراءات السبع وغيرها انّ الجهات التي وُجِّهتْ إليها
الصفحه ٢١٣ :
وترتيبها
، فانّه كان بإشارة النبي ، وما ذكره ابن النديم يثبت انّ القرآن كان مكتوباً في عصر النبي
الصفحه ٢٣٢ : معرفة » (١) أمدَّ الله في حياته الكريمة ، أن يوضِّح لنا واقع هذا الكتاب وقيمتـه في سوق العلم