الصفحه ١٥٣ : والتابعين ، وقد ظهر هذا
النوع من المنهج بعد رحلة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومن المعروفين في سلوك هذا
الصفحه ١٨٤ : .
______________________
١. طبقات القراء :
١ / ٤٠٤.
٢. البرهان في علوم
القرآن : ١ / ٣٣٨.
٣. طبقات القرا
الصفحه ١٩٥ : المسلمون منذ نزوله إلىٰ يومنا هذا ، وهو القول الفصل في الخلاف والجدال ، إلّا أنّ هنا
نكتة جديرة بالاهتمام
الصفحه ١٩٨ :
الثالث
لمّا رأوا اختلاف المسلمين في التلفّظ ببعض الكلمات ، مثل ما ذكرناه ( أو تغيير بعضه ببعض
الصفحه ٢٠١ : * إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ). (١)
إنّ المراد من الذكر
في كلا
الصفحه ٢٤٦ :
عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَىٰ حِينٍ ).
(١)
ثمّ إنّ عدم
الصفحه ٢٤٩ : المسلمين لم يقبلوا منه ، لأنّ نقلها كان منحصراً به ، فلم يثبتوها في المصاحف ، لكن
المتأخّرين التزموا بأنّها
الصفحه ٢٥٠ : البلغاء.
وما زعم من الآيات
التي بقي حكمها ليست إلّا عبارات لا تداني آيات القرآن في الفصاحة والبلاغة
الصفحه ٢٥٢ :
في
حال بقاء التكليف. وأيّ قول أقبح من هذا ؟! ومن فتح هذا الباب لم يأمن أن يكون بعض ما بأيدينا
الصفحه ٦ : الصحابة والتابعين ، والأئمّة المجتهدين.
التفسير بالمعقول :
هو التفسير العقلي الذي يعتمد فيه علم الفهم
الصفحه ٥٩ :
المفسر
من معتقداته والأُصول التي يتبناها. وهذا هو العامل المهم في اختلاف المفسرين.
ثمّ إنّ
الصفحه ٩٦ : في العقيدة ، شافعي في الفقه ، فلنذكر نماذج من تفاسيره.
١.
جواز التكليف بما لا يطاق
إنّ جواز
الصفحه ١١٨ : بَاطِنُهُ فِيهِ
الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ ). (١)
وعلى ضوء ذلك فقد
أوّلوا المفاهيم
الصفحه ١٢٥ : إلى حد كبير بأفكار الباطنية ، واستخدم القرآن في تعقيب هدف خاص وهو دعم الأُسس العرفانية والفلسفية ، وفي
الصفحه ١٣٥ :
بالهزّ
ـ هذا لتفهيمها أنّها مسؤولة في حياتها عن معاشها ، وأنّه سبحانه لو هيّأ كل المقدّمات