الصفحه ١٤٠ : عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ ).
(٢)
وفي الروايات المأثورة
عن أهل البيت نماذج كثيرة من هذا المنهج يقف
الصفحه ١٦٤ : استفادة المراد منه ، ولا يحتاج في تعيين المقصود
منه إلى الرجوع إلى العالم أو إلى القرائن المنفصلة أو
الصفحه ١٧١ :
٢
التأويل في القرآن الكريم
التأويل مأخوذ من آل
يؤول : رجع ، قال الأعشىٰ
الصفحه ١٧٥ : التي
تتعرض للمعارف ، هذا النوعَ من التشابه ، فالآيات التي يستشم منها التجسيم والتشبيه ورؤية الله تعالى
الصفحه ١٧٩ :
يعد
كمالاً للجسم ، وأين هو من العلو المعنوي الذي هو كمال الذات ؟!
وقد جاء استعمال لفظ
الاستوا
الصفحه ٢٠١ :
٢. شهادة القرآن على عدم
تحريفه :
آية
الحفظ
إنّ القرآن هو الكتاب
النازل من عند الله
الصفحه ٢٠٤ :
دساتيره
وأخباره (
وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا
الصفحه ٢٠٥ : : قوله : ( عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ )
أي غير مقطوع ، ومع ذلك فليس التقدير على وجه يخرج الأمر من يده
الصفحه ٢٠٦ :
وجه الدلالة من وجهين :
ألف. انّ المتبادر من أخبار العرض انّ
القرآن مقياس سالم لم تنلـه يد
الصفحه ٢٢٦ : للفراش وللعاهر الحجر » فيما فقدنا من كتاب الله ؛ فقال أُبيّ : بلى. (١)
واللفظ مع فصاحته أيضاً يأبى أن
الصفحه ٢٤٢ : ، بشهادة قوله : « تمسّكوا بالسبت أبداً ».
يلاحظ عليه : أنّ ما ادّعوه من التأبيد معارض بنبوة المسيح أوّلاً
الصفحه ٢٤٣ : .
الثاني : جواز النسخ قبل حضور وقت العمل
هل يجوز نسخ الحكم
قبل حضور وقت العمل أو لا ؟
والمراد من الحكم
الصفحه ٢٤٦ : انّ
البداء من الله تعالى إبداء لما خفي على عبده وإن كان بالنسبة إلى نبيّه ظهوراً لما خفي عليه. فالنبي
الصفحه ٢٤٨ :
ضئيل
للغاية ، منها آية النجوى ، وآية التربّص إلى الحول.
والنوع المعروف من
هذا القسم هو نسخ آية
الصفحه ٢٥١ :
قال الزرقاني : أمّا
نسخ الحكم والتلاوة جميعاً ، فقد أجمع عليه القائلون بالنسخ من المسلمين