الصفحه ١١٣ :
النمط من التفسير الشيخ طنطاوي جوهري ( ١٢٨٧ ـ ١٣٥٨ هـ ) في كتابه المعروف « الجواهر في تفسير القرآن » وهو
الصفحه ١٤٨ : وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ )
قال : « فامسح على كفّيك من حيث موضع القطع » (١).
فقد استظهر
الصفحه ١٦١ : مانع من أن يكون القرآن كلّه متقناً من حيث تركيبه وجُمَله ، ومتشابهاً متكرر المضمون من حيث معانيه ؛ وفي
الصفحه ١٦٧ :
فما
هو المراد من الدابة ؟ وكيف يكون تكلّمها مع الناس ؟
٣. ( وَلَقَدْ هَمَّتْ
بِهِ وَهَمَّ
الصفحه ٢٥٣ :
وتفسير
هذا النوع من التحريف بنسخ التلاوة والحكم تلاعب بالألفاظ وتعبير آخر للتحريف ، وقد عرفت أنّ
الصفحه ٦ : القرآن
بالمأثور عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمّة عليهمالسلام.
فهذه الصور العشر من
فروع
الصفحه ٣٤ :
لقرابتهنّ
منه صلىاللهعليهوآلهوسلم وصلتهنّ بأهل بيته. وهي لا تنفك عن
المسؤولية الخاصة
الصفحه ٤٧ :
وربما
يفترقان.
وهناك من لم يؤمن
بفصل العلم عن الدين فحاول إخضاع القرآن الكريم للفرضية ، فأخذ
الصفحه ٨٣ :
عنها
فيقال انّه منها بائن ». (١)
إلى هنا تبيّن كيفية
تفسير الآية بالعقل الصريح ، وقد أتينا
الصفحه ٨٧ :
الثاني :
انّ من اتّخذ العقل أداة وحيدة للتفسير يجب عليه الاقتصار على تفسير الآيات الراجعة إلى
الصفحه ١١٧ : » وقلنا بأنّ إسماعيل بن جعفر عليهالسلام بريء من هذه الوصمة ، وإنّما هي أفكار موروثة من محمد بن مقلاص
الصفحه ١١٨ : بَاطِنُهُ فِيهِ
الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ ). (١)
وعلى ضوء ذلك فقد
أوّلوا المفاهيم
الصفحه ١٢٤ : مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ
إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) (١). (٢)
فهذا المقطع من كلامه
الصفحه ١٢٥ : الحقيقة انّهم لم يخدموا القرآن الكريم بشيء وانّما خدموا آرائهم وأفكارهم من خلال تطبيق الآيات على آرائهم
الصفحه ١٢٧ :
د. ومنها ما ذكره في
تفسير الآية ٣٦ من سورة النساء ( وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ