الصفحه ١٣٤ :
معناها
واختلاف الناس في الاستفادة منها حسب استعداداتهم وقابلياتهم ، لاحظ قوله سبحانه
الصفحه ١٦٢ : إنّما في دلالة الآية ، فيأخذون
من الاحتمالات ما يمكّنهم من الفتنة وجعل الآية حجّة لما يتبنّون من الأهوا
الصفحه ١٩٦ : النوع من التفسير ، تفاسير الباطنية حيث وضعوا من عند أنفسهم لكلّ ظاهر ، باطناً ، نسبته إلى الثاني ، كنسبة
الصفحه ٢٠٧ :
كتاب
الله المنزل على رسوله بلا زيادة ولا نقيصة ، ويعرف ذلك من تصريحاتهم تارة ، وإشاراتهم
الصفحه ٢٢٢ : ... )
(٢) وقوله : ( وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ )
(٣) ، فهذا النوع
الصفحه ٢٢٣ : قال : ( إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ * يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هـٰذَا
الصفحه ٢٢٨ : مصاديقها الواقعية ، وانّ خير الأُمّة هم الأئمّة وهم الأُسوة ، وأولياء الدين ، والمخلصون من العلماء الأتقيا
الصفحه ٢٦ :
٢. معاني المفردات
إنّ الجملة تتركّب من
مفردات عديدة يحصل من اجتماعها جملة مفيدة للمخاطب
الصفحه ٣٣ :
تذكير
ضمائرها « عنكم » ، « يطهركم » وغير ذلك من القرائن المتصلة والمنفصلة التي تقرأها على وجه
الصفحه ٦١ :
أ.
تفسير ما لا يدرك علمه إلّا ببيان الرسول
يظهر من الطبري انّه
يخصُّ التفسير بالرأي
الصفحه ٦٢ :
ويحتمل انّ معنى
التفسير بالرأي ، الاستقلال في الفتوىٰ من غير مراجعة الأئمّة عليهمالسلام مع أنّهم
الصفحه ٦٧ :
حتّى
انّ بعض المشايخ من العرفاء كان يدّعي انّ دلالة الآية على هذا المعنى أمر بديهي ، فقد نظر
الصفحه ١٠١ : ، وتبيين مفرداتها ، وتوضيح جملها ، وكشف مفاهيمها بمعزل عن المجتمع ومسائله ومشاكله ، من دون أن يستنطقوا
الصفحه ١٠٨ : يبال في التسمية بالتوقيف يسمّي هذه المعاني القوى الطبيعية إذا كان لا يعرف من عالم الإمكان إلّا ما هو
الصفحه ١١١ :
٥. قال الله تعالى : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ