الصفحه ١٦٩ :
فعلى ضوء ذلك يجب أن
يكون القرآن مفهوماً ومعلوماً من بدئه إلى ختمه على ضوء الأُصول التي ذكرناها
الصفحه ٢٥ : : ( نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ * بِلِسَانٍ
عَرَبِيٍّ
الصفحه ٢٩ :
( وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ )
(١) فصرّح بأنّهم أُمطروا مطر الحجارة فهلكوا
الصفحه ٨٠ : الاثنينية والتعدّد أي لما صحّ ـ حينئذٍ ـ أن يكونا اثنين
دون أن يكون بينهما أي نوع من الاختلاف.
ومن المعلوم
الصفحه ١٦٣ : مراداً فانّه من باب المتشابه. وإنّما سمّي متشابهاً لاشتباه المراد منه بما ليس بمراد ، وذلك نحو قوله
الصفحه ١٦٥ : ـ إلى أن قال : ـ فهذا ما يتحصّل من معنى المحكم والمتشابه ويتلقّاها الفهم الساذج من مجموع الآية ، ولا ريب
الصفحه ٢١٠ : أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضى ، وهو الظاهر من
الصفحه ٢٥٠ : البلغاء.
وما زعم من الآيات
التي بقي حكمها ليست إلّا عبارات لا تداني آيات القرآن في الفصاحة والبلاغة
الصفحه ١٣ :
لَّا مَلْجَأَ مِنَ
اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ
الصفحه ٣٠ : سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ ذَٰلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ
لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٦٦ :
على
نفسه من غير رجوع إلى غيره ، ولازمه وجوب الاستمداد من الغير بالرجوع إليه ، وهذا الغير لا
الصفحه ٩٢ : الراسخ بالأصل الكلامي الذي يعدّ أصلاً من أُصول منهج الاعتزال ( خلود العاصي ـ إذا مات بلا توبة في النار
الصفحه ٩٥ :
ـ
إذا ماتوا بلا توبة ـ في النار ، وجعل هذه الآية من أدلة عقيدته ، فقال : هذه الآية
فيها من
الصفحه ١٠٣ :
وقال صاحب المنار :
الآية صريحة في جواز الوصية للوالدين ولا وارث أقرب للإنسان من والديه ، وقد
الصفحه ١٣٣ : :
١. المقصود من البطن
هو أنّ ما ورد في القرآن حول الأقوام والأُمم من القصص ، وما أصابهم من النعم والنقم ، لا