الصفحه ٢٣٥ : التحريف في
كتب السالفين ، فلا بدّ أن يقع مثله في الإسلام ، حيث تشابه الأحداث في الغابر والحاضر.
٢. إنّ
الصفحه ٢٦٢ :
٢٢٦
٥.
آية الرضعات
٢٢٦
روايات التحريف في
كتب الحديث
الصفحه ١٢٦ :
وعلى كلّ تقدير
فتفاسيرهم من غير فرق بين النظري والفيضي مبنية على حمل القرآن على ما يعتقدون به من
الصفحه ١١٩ :
هذا ما نقلناه عن
كتاب « المواقف » ، وإن كنت في شك ممّا ذكره فنحن ننقل شيئاً من تأويلاتهم من كتاب
الصفحه ٢٠٩ : كتابه : ( وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لَا يَأْتِيهِ
الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ
الصفحه ٢٣ : الكلامية فحدث عنه ولا حرج ، فهذه خُطَبه عليهالسلام فيها وقد أخذ عنه علماء الكلام ما أخذوا. (١)
وأمّا من
الصفحه ١١٥ :
على
ما أبرزه القرآن قبل مئات السنين ، من أنّ السماوات والأرض أي الشمس والكواكب وما هي فيه من
الصفحه ٤٥ :
٩. الوقوف على الآراء
المطروحة حول الآية
إنّ الآراء الموروثة
من الصحابة والتابعين ثمّ
الصفحه ١٠٦ :
موقف المنار من المعاجز
والكرامات
قد تعرّفت على
المزايا الإيجابية لتفسير المنار ، وما
الصفحه ٢٢ : ، التي هي من مباحث علم الأُصول ممّا يتوقف عليه تفسير الكتاب ، كما أنّ الآيات التي تتضمن المعارف الغيبية
الصفحه ٦٣ :
التفسير
بالرأي ، فإنّ لتفسير كلّ كلام ـ إلهياً كان أم بشرياً ـ أُصولاً لا يعرف المراد من غيره
الصفحه ٦٥ : القرآن بما عنده من الأسباب في فهم الكلام العربي ، فيقيس كلامه تعالى بكلام الناس ، فانّ قطعة من الكلام من
الصفحه ١٠٤ :
من
الأُمم كالمسلمين اليوم ، إذا دقّقت النظر وجدت السبب فيه ضعف الصبر ، فإنّ من عرف باباً من أبواب
الصفحه ١٢٣ : الأبرار » واستعيذ بالله السميع العليم من القول فيها برأي واستبداد دون رواية واسناد ، والخوض في أسرارها
الصفحه ١٤٢ :
ولكن
يرتفع الإبهام بآية أُخرى حيث أطلق وأُريد منها البلد العامر ، يقول : ( إِنَّمَا جَزَا