الصفحه ١٤٤ :
المجلسي
، فهو صنّف الآيات حسب الموضوعات على ضوء ما جادت بها فكرته ، أو جاءت في كتب الأحاديث
الصفحه ١٥٤ :
مسندة
أو موقوفة على الصحابة والتابعين ، وقد سهّل بذلك طريق التحقيق والتثبيت منها ، نعم فيها من
الصفحه ١١٠ :
ثمّ فسر الآية بما
ورد في التوراة من أنّه إذا قتل قتيل ولم يعرف قاتله ، فالواجب أن تذبح بقرة
الصفحه ١٥٥ : ذلك ، وملأوا كتب التفسير بهذه المنقولات ، وأصلها كلها ـ كما قلنا ـ من التوراة أو مما كانوا يفترون
الصفحه ١٩٧ :
النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولذاك صارت متروكة لا وجود لها إلّا
في بطون كتب القراءات
الصفحه ١٢٨ : سعته ، وما كوشف له من بوادي المعرفة وآثار الولاية. (٤)
وها هنا كتب أُخرى
أُلّفت على هذا الغرار نظير
الصفحه ١٨٧ : المدنية
، فقد انشغل فيها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بالأُمور المهمة للغاية من غزواته وحروبه ، إلى بعث
الصفحه ١٠٢ :
اهتدى
بها نجا ، ومن تخلّف عنه هلك ، وهو صراط الله القويم ، من سلكه هُدي ، ومن أهمله غوى.
وتبعه
الصفحه ١٥٢ : قال ) : وقد
كنت أوردت في كتابي الكبير « حقائق التأويل في متشابه التأويل » طرفاً كبيراً من هذا الجنس
الصفحه ٢١٧ : ، وانّهم لن يدخلوها حتى يخرجوا منها ، فوافاه الخطاب بأنّها ( مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً
الصفحه ٢٢٠ :
الغفلة
، مثلاً لو فرضنا انّ زيداً أشجع من عمرو وأراد المتكلِّم أن يصف شجاعته الفائقة يقول ما
الصفحه ٢٢٧ :
إنّ آيتها نظير آيات الخليفة تأبى أن
تكون من صميم القرآن ، ولو كان لكتب في المصاحف ، ولا وجه
الصفحه ٦٨ : .
ولعلّ كون القرآن
كتاب القرون والأجيال لا تنقضي عجائبه يلازم قبول هذا النوع من التفسير الاجتهادي ، ولأجل
الصفحه ٢١١ :
من الاختلال ... مع أنّه مضبوط في الكتب
حتى أنّه معدود حرفاً حرفاً ، وحركة حركة ، وكذا طريق
الصفحه ٦٩ : عليهالسلام يسأله ، فلما قرأ الكتاب ، كتب : « يضرب حتى يموت ».
فأنكر الفقهاء ذلك ،
فكتب إليه يسأله عن العلّة