الصفحه ٢٢١ : ء ، أي
النساء اليتامى والصغار اللاتي لا يُؤتون ما كُتب لهن ويرغبون أن ينكحوهن.
٣. المستضعفون من
الولدان
الصفحه ٢٣٩ : كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * أَيَّامًا
مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ
الصفحه ٣٥ : ، إنّما الكلام فيما يرجع إلى المعارف والعقائد والقصص والتاريخ فالحديث الصحيح في ذلك المورد في كتب أهل
الصفحه ٢١٩ : إنّما كُتب بعد رحيل موسى بخمسة قرون ، ومثلها الإنجيل فإنّه أشبه بكتاب روائيّ يتكفّل ببيان حياة المسيح
الصفحه ٢٣٧ : قيد شعرةٍ.
وممّن كتب في الردّ
عليه من معاصريه ، الفقيه المحقّق الشيخ محمود بن أبي
الصفحه ١٢٢ : ءة والنحو واللغة ، والتفسير ، والمعاني من أصحابها على ما أوردوه في الكتب نقلاً صحيحاً ، من غير تصرّف فيها
الصفحه ٢٤٩ :
وهي
: « لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلّا التراب
الصفحه ١٤٣ : مظهراً لصفات الله وأسمائه وأفعاله.
إلى غير ذلك من
الآيات التي يفسر بعضها بعضاً من دون رأي مسبق.
أقول
الصفحه ٤٠ : في الكتب باسم أسباب النزول ، بل لا بدّ من التحقيق حول سنده والكتاب الذي ورد فيه ، فإنّ
الصفحه ١٤٧ : في هذا النمط يريد أن يستخرج معنى اللفظ من التدبّر في النص القرآني ، نعم معاجم العربية وكتب التفسير
الصفحه ٢٣٠ : ( المتوفّـى ٣٥٢ هـ ) الذي نص الرجاليون بأنّه كذّاب مبطل.
قال النجاشي : رجل من
أهل الكوفة كان يقول : إنّه من
الصفحه ١٩١ :
قوله
سبحانه : (
فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ )
(١) ، كما كتب
الصفحه ٣٨ : . (١)
وبما ذكرنا علم أنّ
الاقتصار في التفسير بالمأثور علىٰ ما روي في كتب القوم لا يرفع الحاجة ، وليس للمفسِّر
الصفحه ٢٥٢ : آية ، فلمّا كتب المصحف لم يقدر منها إلّا على ما هي الآن.
قال أبو بكر : فمعنى
هذا من قول أُمّ
الصفحه ١٠٧ :
كتب ما يلي :
« إنّ السلف من
المفسّرين ـ إلّا من شذّ ـ ذهب إلى أنّ معنى قوله : ( كُونُوا