الصفحه ١٦٠ :
تَلِينُ جُلُودُهُمْ
وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ذَٰلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي
بِهِ مَنْ
الصفحه ١٦٦ : المحكم والمتشابه التي ربما يناهز إلى ١٦ وجهاً احتمالات غير صحيحة نشأت من عدم التدبّر في مفهوم الآية
الصفحه ١٧٠ :
ولو
كانت وظيفتهم مقتصرة على الإيمان من دون العلم به كان الأنسب بل المناسب أن يقول والراسخون في
الصفحه ١٧٣ :
النائم
من نومه فتختلف الرؤيا عن واقعه ، والتأويل عبارة عن إرجاع النوم إلى الأصل الذي اشتقت منه
الصفحه ١٩٠ : المصاحف كان بها من الصحابة من حمل عنه أهل تلك الجهة ، وكانت المصاحف خالية من النقط والشكل ، فثبّت أهل كلّ
الصفحه ١٩٨ : خلافه ، نعم نسب إلى ابن مسعود أنّه قال : إنّ المعوذتين ليستا من القرآن ، انّـهما تعويذان ، وانّـهما
الصفحه ٢٠٠ :
للقرآن
من العظمة والأهمية ؟!
ويرشدك إلى صدق
المقال أنّه قد اختلف أُبيّ بن كعب والخليفة
الصفحه ٢٠٣ : المسلمين.
آية
نفي الباطل
يصف سبحانه كتابه
بأنّه المقتدر الذي لا يُغْلَب ولا يأتيه الباطل من أي جانب
الصفحه ٢٠٨ : عن لسان
زكريا : (
فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي
وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ
الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فعند ذلك تتراءى الطائفتان كمجموعة
واحدة ، فيعطي لكلّ منها حكمها ، فيتحدّث عن نساء النبيّ
الصفحه ٢٢٥ : الوصمة ، غير انّ لفيفاً من حشوية أهل السنّة ، وأخبارية الشيعة يدّعون التحريف وهم يستندون إلى روايات لا
الصفحه ٢٤٠ :
سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ
أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ
الصفحه ٢١ : الهداية المزيدة للمهتدي في قوله : ( وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى )
(٢) وهو الطيب من القول
الصفحه ٣١ : للمفسِّر من الرجوع إليه ، ومع ذلك فإنّ القرآن الكريم ليس كتاباً بشرياً ربما يطرح في ثنايا موضوع واحد
الصفحه ٤٣ :
عليها
؟ وهل كانت نافعة أو ضارة ؟ وماذا كان من آثار بعثة الأنبياء فيهم ؟ (١)
والحقّ أنّ تفسير