الصفحه ١٩٧ : القرآن واحد ، نزل من عند واحد ، ولكن الاختلاف يجيء من قبل الرواة ». (١) ولذلك لا نجيز القراءة غير
الصفحه ٢٣٨ : أُسلوب ظريف بعيد عن التعسّف والتحمّس المقيت. (١)
وهكذا كتب في الردّ
عليه كلّ من كتب في شؤون القرآن أو
الصفحه ٣١ : للمفسِّر من الرجوع إليه ، ومع ذلك فإنّ القرآن الكريم ليس كتاباً بشرياً ربما يطرح في ثنايا موضوع واحد
الصفحه ٧٤ :
عليها
من حيث الإعراب والبناء ، وثالثة يتجه إلى الجانب البلاغي ، ورابعة يعتني بآيات الأحكام
الصفحه ٣٥ : نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا )
(٤) يوحي إلى هذا المعنى.
غير انّ المهم صحّة
الأحاديث الواردة في تفسير القرآن
الصفحه ١٩٣ : القبائل والأفخاذ المنشعبة منها ، فهكذا كانت القبائل العربية تختلف بعضها في اللهجة وفي التعبير والأدا
الصفحه ٢١٩ : إنّما كُتب بعد رحيل موسى بخمسة قرون ، ومثلها الإنجيل فإنّه أشبه بكتاب روائيّ يتكفّل ببيان حياة المسيح
الصفحه ٢٤ :
شاهدوه
من القرائن والأحوال عند نزوله ، ولما اختصوا به من الفهم التام والعلم الصحيح والعمل الصالح
الصفحه ٣٦ :
إنّه من المعلوم انّ
الإحاطة بمعاني الألفاظ والجمل لا يكفي في تفسير قوله سبحانه : (
وَمَا
الصفحه ٢٥٩ :
موقف المنار من
المعاجز والكرامات
١٠٦
٤.
التفسير حسب الأُصول العلمية الحديثة
الصفحه ٨٨ : سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ ).
(٤)
قال في وجه رجوع
العالي إلى
الصفحه ٢٠٢ : :
١. حفظه من قدح
القادحين.
٢. حفظه في اللوح
المحفوظ.
٣. حفظه في صدر النبي
والإمام بعده.
فإنّ قدح
الصفحه ٢٣٥ : جمع القرآن ونظمه وتأليفه ، مما يشي ـ بزعمه ـ على ورود نقصٍ أو تغيير في نصّه الكريم.
وفي الثانية
الصفحه ١٢٦ :
وعلى كلّ تقدير
فتفاسيرهم من غير فرق بين النظري والفيضي مبنية على حمل القرآن على ما يعتقدون به من
الصفحه ١٠٦ : فيه من اهتمام بالغ بتفسير القرآن وفق المعايير الاجتماعية السائدة على الحياة.
بيد انّ التفسير
المذكور