الصفحه ١٠١ : القرآن من أجل وضع الحلول المناسبة لمعاناتهم مع أنّ الواجب على المسلمين الرجوع إلى القرآن لمعالجة دائهم
الصفحه ١١٣ :
النمط من التفسير الشيخ طنطاوي جوهري ( ١٢٨٧ ـ ١٣٥٨ هـ ) في كتابه المعروف « الجواهر في تفسير القرآن » وهو
الصفحه ٢٠٤ : طريّ لا يُبْلىٰ وَلا يُفنىٰ.
آية
الجمع
رُوي أنّه إذا نزل
القرآن ، عجل النبي بقراءته ، حرصاً منه على
الصفحه ١٠٢ : ومشاكل الأُمّة الإسلامية خاصة ، ومشاكل الأُمم عامة ، وبيان علاجها بما أرشد إليه القرآن من أُصول وتعاليم
الصفحه ٦٦ : الأخبار عليه ، فلا يبقى للرجوع إليه والاستمداد منه في تفسير القرآن إلّا نفس القرآن. (١)
ومع انّه فصل
الصفحه ٦٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من قال في القرآن برأيه فليتبوّأ مقعده من النار ». (٣)
أخرج الترمذي
الصفحه ٢٠٣ : الآية رهن
بيان أُمور :
الأوّل :
المراد من الذكر هو القرآن ، ويشهد عليه قوله : ( وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ
الصفحه ٦١ : :
وهذه الأخبار شاهدة
لنا على صحّة ما قلنا من أنّ ما كان من تأويل آي القرآن الذي لا يدرك علمه إلّا بنصّ
الصفحه ٢٣١ : النار ». (١)
وما في النهج (٢)
حول القرآن من كلمات بديعة لا تصدر إلّا من سيد البشر أو وصيه ، وعند
الصفحه ١٦١ : مانع من أن يكون القرآن كلّه متقناً من حيث تركيبه وجُمَله ، ومتشابهاً متكرر المضمون من حيث معانيه ؛ وفي
الصفحه ٦٢ : الكتاب ، ولم يأخذ التخصيص أو التقييد الوارد عن الأئمّة كان هذا من التفسير بالرأي. (١)
ب. إخضاع القرآن
الصفحه ١٧ : أيضاً لكن الغاية القصوى من القيام بتأسيسها وتدوينها ، هو فهم القرآن وإفهامه.
الثاني :
وضع تفاسير
الصفحه ٤٩ : دلالة ظنية تقابل الأُولى.
هذا من جانب ، ومن
جانب آخر انّ نصوص القرآن بالنسبة إلى الظواهر أقل ، وبذلك
الصفحه ٦٨ : .
ولعلّ كون القرآن
كتاب القرون والأجيال لا تنقضي عجائبه يلازم قبول هذا النوع من التفسير الاجتهادي ، ولأجل
الصفحه ١٣٩ :
المنهج الثاني
١
تفسير القرآن بالقرآن
إنّ هذا المنهج من
أسمى المناهج