الصفحه ٥٤ :
نفس
الآية الكريمة وما اختصّ بها من القرائن اللفظية ، فعندئذٍ يتميّز الظاهر عن غيره فيجب الأخذ به
الصفحه ٧٦ :
ولأجل إيضاح هذا
النوع من التفسير بالعقل الذي يفارق التفسير على سائر المعايير العقلية كما أشرنا
الصفحه ٨٢ : يمكن تفسير ذلك
من خلال كونه محيطاً بالموجودات الامكانية أوّلاً ، وقيامهم به قيام المعنى الحرفي بالاسمي
الصفحه ٨٤ : يحسنه العقل والاجتناب على ما يقبحه يفسر بذلك لفيف من الآيات :
أ. انّه سبحانه يصف
فعله بالنزاهة عن
الصفحه ٩٤ : المراد بالأوّل من لم يتب وبالثاني من تاب ، نظير قولك : إنّ الأمير لا
يبذل الدينار ويبذل القنطار لمن يشا
الصفحه ٩٦ : ) ممّن فسر كثيراً من الآيات القرآنية على ضوء مذهبه ومنهجه الذي يتبعه وهو مذهب الإمام الأشعري ، وهو أشعري
الصفحه ٩٨ : :
إنّ هؤلاء لا يصدر
منهم الإيمان إلى يوم القيامة قطعاً لكن لا من جهة إخباره سبحانه عنه بل لأجل اختيارهم
الصفحه ١٠٠ : العموم ، بقرينة كونه في مقام بيان رفعة ذاته ، وشموخ مقامه.
كأنّه سبحانه يقول :
« لا يدركه أحد من
جميع
الصفحه ١١٢ : الكلام فيه ونذكر منها أمرين :
الأوّل : توغّله في
التوهّب ودفاعه العنيف عن ابن تيمية وتعريفه بشيخ
الصفحه ١٨٦ : ء.
وأمّا الكلام في تواتر
قراءتهم ، فإجمال الكلام فيه :
إنّه ادّعى جمع من
علماء السنّة تواترها عن النبي
الصفحه ٢٤٤ : والأولاد ، ليتبيّن الساخط لرزقه ، والراضي بقسمه ، وإن كان سبحانه أعلم بهم من أنفسهم ، ولكن لتظهر الأفعال
الصفحه ٥ : شيء وهدىً ورحمةً للعالمين.
والصلاة والسلام على
من نزل الكتاب على قلبه ليكون من المنذرين ، وعلى
الصفحه ٥١ :
الهازل
والمورّي واللاغي ، أو تغايراً جزئياً كما في العام الذي أُريد منه الخاص ، أو المطلق
الصفحه ٥٦ : ، أخذوا بالظهور الجزئي دون الجملي ، فلو كانوا ممعنين في مضمون الآية وما احتفّ بها من القرائن ، لميّزوا
الصفحه ٥٩ :
المفسر
من معتقداته والأُصول التي يتبناها. وهذا هو العامل المهم في اختلاف المفسرين.
ثمّ إنّ