الصفحه ١٨٩ : أمر الاختلاف ، ففزع لذلك ثلّة من نُبهاء الأُمّة ـ أمثال الحذيفة بن اليمان ـ وأشاروا إلى عثمان أن يقوم
الصفحه ٤٤ : آياتها ، لما استبعد نزولها في حقّهم ، فكم من سورة مكية وقعت في ثناياها آيات مدنية وبالعكس ، وهذه السورة
الصفحه ٥٥ : مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ ).
(١)
فنقول
الصفحه ٥٧ : اليد في
الآيات الثلاث ، إمّا كناية عن قيام الفاعل بالفعل مباشرة لا باستعانة من الغير كما في الآيتين
الصفحه ٧٨ :
ج. الوجود اللا متناهي لا يقبل التعدّد
هذا البرهان مؤلّف من
صغرى وكبرى والنتيجة هو وحدة
الصفحه ٨١ : الأوّل يلزم أن يكون محدوداً متناهياً محصوراً شاغلاً لناحية من النواحي وخلوّ النواحي الأُخرى منه تعالى
الصفحه ٩٣ :
للعقيدة
على الآية ، فلو استدلّ القائل بها على نفي الشفاعة بتاتاً لكان أولى من استدلاله على نفي
الصفحه ٩٩ : التي يراد الإدراك بها ، فالإدراك بالبصر يراد
منه الرؤية بالعين ، والإدراك بالسمع يراد منه السماع ، هذا
الصفحه ١٣٥ : ، فإنّه أشبه بالتفسير بالرأي إلّا إذا كان هناك نصّ من المعصوم.
ولو صحّ هذا التفسير
، فيمكن تفسيره بوجوه
الصفحه ١٨٢ :
٢. يقول سبحانه : ( وَإِنْ نَكَثُوا
أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ
الصفحه ٢١٨ : يُمنعون من الحوض ، ويقول النبي : لماذا يمنعون ، مع أنّهم أصحابي ، فيجاب أنّهم ليسوا من أصحابك ، انّك لا
الصفحه ٢٣٣ : وأرباب النظر من فقهائنا الأعلام والعلماء العظام.
يقول عنه الإمام
الخميني قدسسره : « وهو ـ أي الشيخ
الصفحه ٢٣٧ : المحدّث النوري ـ منذ نشر كتابه ـ نفسه في وحشة العزلة وفي ضوضاء من نفرة العلماء والطلبة في حوزة سامرا
الصفحه ٧ :
وهذا القسم من التفسير
يقوم على الاجتهاد في فهم النصوص القرآنية وإدراك مقاصدها ومعرفة مدلولها ، عن
الصفحه ٣٢ : الثقيلة الملقاة علىٰ عاتقهن ، وابتدأ به في سورة الأحزاب من الآية ٢٨ وختمها بالآية ٣٥ ، ومع ذلك طرح في