الصفحه ٢٩ :
( وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ )
(١) فصرّح بأنّهم أُمطروا مطر الحجارة فهلكوا
الصفحه ٤٠ : الجناح نسبي متوجه إلى ما زعمه بعض المسلمين مانعاً من السعي ، فقال سبحانه لا يضر هذا وعليكم السعي بين
الصفحه ٨٠ : الاثنينية والتعدّد أي لما صحّ ـ حينئذٍ ـ أن يكونا اثنين
دون أن يكون بينهما أي نوع من الاختلاف.
ومن المعلوم
الصفحه ٢٣٠ : ( المتوفّـى ٣٥٢ هـ ) الذي نص الرجاليون بأنّه كذّاب مبطل.
قال النجاشي : رجل من
أهل الكوفة كان يقول : إنّه من
الصفحه ٩٢ : الراسخ بالأصل الكلامي الذي يعدّ أصلاً من أُصول منهج الاعتزال ( خلود العاصي ـ إذا مات بلا توبة في النار
الصفحه ١٠٣ :
وقال صاحب المنار :
الآية صريحة في جواز الوصية للوالدين ولا وارث أقرب للإنسان من والديه ، وقد
الصفحه ٢٢٣ : قال : ( إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ * يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هـٰذَا
الصفحه ٢٢٨ : مصاديقها الواقعية ، وانّ خير الأُمّة هم الأئمّة وهم الأُسوة ، وأولياء الدين ، والمخلصون من العلماء الأتقيا
الصفحه ١١١ :
٥. قال الله تعالى : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ
الصفحه ١٤٨ : وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ )
قال : « فامسح على كفّيك من حيث موضع القطع » (١).
فقد استظهر
الصفحه ٤٢ :
( وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ
وَالْأَنْعَامِ نَصِيبًا فَقَالُوا هَـٰذَا
الصفحه ١١٨ : بَاطِنُهُ فِيهِ
الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ ). (١)
وعلى ضوء ذلك فقد
أوّلوا المفاهيم
الصفحه ١٢٧ :
د. ومنها ما ذكره في
تفسير الآية ٣٦ من سورة النساء ( وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ
الصفحه ١٤٠ : عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ ).
(٢)
وفي الروايات المأثورة
عن أهل البيت نماذج كثيرة من هذا المنهج يقف
الصفحه ١٧٥ : التي
تتعرض للمعارف ، هذا النوعَ من التشابه ، فالآيات التي يستشم منها التجسيم والتشبيه ورؤية الله تعالى