الصفحه ١٥٥ : ، وإذا تشوّقوا إلى معرفة شيء ممّا
تتوق إليه النفوس البشرية في أسباب المكوّنات ، وبدء الخليقة وأسرار
الصفحه ١٦٠ : ، ومتشابهات
إذا كانت الآية
الأُولى تصف القرآن كلّه بالإحكام وآياته بالمحكمة ، والآية الثانية تصف القرآن كلّه
الصفحه ١٦١ : ، توصف به الآية إذا كانت ذات دلالة واضحة بحيث لا تحتمل وجهاً آخر ، فهو ( الإحكام ) مأخوذ من الحُكْم بمعنى
الصفحه ١٦٤ : سبحانه.
وكذا قوله تعالى : ( إِلَىٰ
رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ) (٤) إذا أرجع إلى مثل قوله : ( لَا تُدْرِكُهُ
الصفحه ١٦٥ : انّ الآية التي تقسّم آيات الكتاب إلى محكم ومتشابهة من الآيات المحكمة. (٢)
وأنت إذا سبرت تاريخ
الصفحه ١٦٦ : حيث المقصود لا من حيث الدلالة ، ولذلك فسر الإمام تنقيص أطراف الأرض بموت العلماء. (٣)
٢. ( وَإِذَا
الصفحه ١٧١ : هو رد الشيء إلى الغاية المرادة منه ،
علماً كان أو فعلاً. (٣)
إذا كان التأويل
بمعنى إرجاع الشيء إلى
الصفحه ١٧٩ : ).
(٢)
إذا عرفت ذلك فاعلم
أنّ التأويل في القرآن هو ما ذكرنا من إرجاع الشيء إلى واقعه من دون فرق بين الكلام
الصفحه ٢٠١ : مِنَ الصَّادِقِينَ * مَا نُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَا كَانُوا إِذًا مُنْظَرِينَ
الصفحه ٢٠٤ : طريّ لا يُبْلىٰ وَلا يُفنىٰ.
آية
الجمع
رُوي أنّه إذا نزل
القرآن ، عجل النبي بقراءته ، حرصاً منه على
الصفحه ٢٠٦ : تعرض القرآن إليها بالإثبات والنفي ، ولا تعلم المخالفة وعدمها إلّا إذا كان المقيس ( القرآن ) بعامة
سوره
الصفحه ٢١٨ : الأغنياء ، فإذا سرق الفقير منهم أجروا عليه الحد ، وإذا سرق الغني ، امتنعوا منه ـ على ما رواه مسلم في صحيحه
الصفحه ٢٢٧ : » ، والاستدلال بهذه الروايات موهون من جهات :
الأُولى : أنّها ليست متواترة ، وليست الكثرة آية التواتر إلّا إذا
الصفحه ٢٢٨ : ويقبلها منه بحضرة الأُمم الماضية ؟! كلا :
لم يعن الله مثل هذا من خلقه ». (٣)
وأنت إذا تدبّرت كتاب
« فصل
الصفحه ٢٤٤ : فيما إذا تعلّقت الإرادة الجدية بنفس الفعل دون مقدّماته وهي في الأوامر الاختبارية تعلّقت بها دونه