الصفحه ١٨٨ : يسار ، عن أبي عبد الله عليهالسلام حيث سأله عن اختلاف القراءات ؟ وقال : إنّ الناس يقولون : إنّ القرآن
الصفحه ١٩٩ :
للأُمويّين
ولا للعباسيين تلك القدرة القاهرة ، لأنّ انتشار القرآن بين القرّاء والحفّاظ ، وانتشار
الصفحه ٢٢٦ : يكون من القرآن ، لكن الخليفة زعم انّ العبارة من القرآن.
٣.
آية الرغبة
روى البخاري أنّ عمر
قال
الصفحه ٢٤٩ : وتلاوتها معاً.
قال الإمام الخوئي :
أجمع المسلمون على أنّ النسخ لا يثبت بخبر الواحد ، كما أنّ القرآن لا
الصفحه ١٧٣ : تبيّن انّ
التأويل حسب مصطلح القرآن هو إرجاع الشيء إلى واقعه ، وأمّا التأويل بمعنى صرف الكلام عن ظاهره
الصفحه ١٨٥ : :
______________________
١. طبقات القرّاء :
١ / ٢٨٨.
٢. البرهان في علوم
القرآن : ١ / ٣٣٨.
٣. طبقات القرّا
الصفحه ٢٠٤ : ء التناقض في أحكامه وتكاذب أخباره لا وجه له ، فالقرآن مصون عن أيّ باطل يبطله ، أو فاسد يفسده ، بل هو غضّ
الصفحه ٢١٠ : الكلام في زيادة القرآن ونقصه فما لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة مجمع على بطلانها ، وأمّا النقصان
فالظاهر
الصفحه ٢٣٦ : الأحبار اليهودي ـ فلا بدّ أنّها كانت مذكورة في القرآن ، لمسيس الحاجة إلى ذكرها
في القرآن ، أكثر مما في كتب
الصفحه ٢٥٠ : البلغاء.
وما زعم من الآيات
التي بقي حكمها ليست إلّا عبارات لا تداني آيات القرآن في الفصاحة والبلاغة
الصفحه ١١٤ : الذي صرح به القرآن ، وإذا كان الله يعلم ما في البواطن بل هو القائل للإنسان : ( كَفَىٰ بِنَفْسِكَ
الصفحه ١٤١ : لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ ). (٢)
فالآية تدل على أنّ
القرآن نزل في ليلة مباركة ، وامّا أيّة ليلة تلك ، وفي أي
الصفحه ١٥٢ : عليه ، ولكن لأنّها أجلى في أسماع السامعين ، وأشبه بلغة المخاطبين ، وسألني أن أجرد جميع ما في القرآن في
الصفحه ١٨٤ : .
______________________
١. طبقات القراء :
١ / ٤٠٤.
٢. البرهان في علوم
القرآن : ١ / ٣٣٨.
٣. طبقات القرا
الصفحه ١٩٢ : لا يكتبون الألفات الممدودة في ثنايا الكلم ، وقد كتبوا القرآن بالخط الكوفي على نفس المنهج ، فصار ذلك