الصفحه ٢٥٣ : ذكره عن جانب القائلين به حيث قال : والثالث ما نسخ لفظه وحكمه ، وذلك نحو ما رواه المخالفون عن عائشة انّه
الصفحه ٧٤ :
عليها
من حيث الإعراب والبناء ، وثالثة يتجه إلى الجانب البلاغي ، ورابعة يعتني بآيات الأحكام
الصفحه ٩٨ : الثاني.
وبما ذكرنا من
التحليل تقدر على تحليل الوجه الثالث إذ نمنع انّهم كانوا مكلّفين بعدم الإيمان بل
الصفحه ١٣١ : .
وبعبارة ثالثة :
القائل بالتفسير الإشاري لا ينكر كون الظاهر مراداً ، ولكن يقول بأنّ في هذه الظواهر ، إشارات
الصفحه ١٧٢ : الجبت والطاغوت.
الثالث :
تأويل الرؤيا التي يكتنفها الإبهام ، فإنّ الرؤيا الصادقة على أقسام : منها ما
الصفحه ٢٠٢ : ).
كما رد الثالث بأنّ
نزول الملائكة موجب لهلاكهم وإبادتهم ، وهو يخالف هدف البعثة ، حيث قال : ( وَمَا
الصفحه ٢٤٢ : ء هذا فالتأبيد على فرض صدوره من الكليم محمول على طول الزمان.
الثالث :
انّ النسخ في التشريع كالبداء في
الصفحه ٢٤٤ : ). (٣)
الثالث : الفرق بين النسخ والبداء
إنّ النسخ في التشريع
كالبداء في التكوين ، فهما صنوان على أصل واحد
الصفحه ٢٤٩ : سورة براءة من قبيل القسم الثالث ، أي نسخ الحكم والتلاوة ، لا الثاني ، ولا أقل من احتمال كونه منه إذ ليس
الصفحه ١١٦ : الكتاب على شيء ، فهو انّ المؤلف كان كثيراً ما يسبح في ملكوت السماوات والأرض بفكره ، ويطوف في نواح شتى من
الصفحه ١١٩ :
هذا ما نقلناه عن
كتاب « المواقف » ، وإن كنت في شك ممّا ذكره فنحن ننقل شيئاً من تأويلاتهم من كتاب
الصفحه ١٥١ : : واسأل أهل
القرية ، ومَن في العير.
وقد طبع الكتاب
وانتشر.
٣. « معاني القرآن » لأبي إسحاق الزجاج
الصفحه ٢٣٧ : المحدّث النوري ـ منذ نشر كتابه ـ نفسه في وحشة العزلة وفي ضوضاء من نفرة العلماء والطلبة في حوزة سامرا
الصفحه ٢٣٢ :
ختامه مسك
لمّا وقع كتاب «
فصل الخطاب » ذريعة لكلّ من يحاول اتّـهام الشيعة
الصفحه ٥ :
المقدّمة :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيم
الحمد لله الذي نزّل
الكتاب تبياناً لكل