الصفحه ٣٤ : الحق : ٢ /
٥٧٠. وسيوافيك مزيد بيان في فصل صيانة القرآن عن التحريف ، فانتظر.
الصفحه ٢١٠ : الكلام في زيادة القرآن ونقصه فما لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة مجمع على بطلانها ، وأمّا النقصان
فالظاهر
الصفحه ٢٣٢ : .
مع المحدّث النوري
في كتابه « فصل الخطاب »
هو : الشيخ الحسين بن
محمد تقي النوري. ولد في قرية « نور
الصفحه ٢٣٤ : التحريف ، وذهب في غياهب أوهامه ، راكضاً وراء شوارد الأخبار وغرائب الآثار ، ناشداً عن وثائق تربطه بمزعومته
الصفحه ٢٥ : مع أنّه مأخوذ من «
قرَّ » فأين القَرْن من القرّ والاستقرار ؟! كما زعم انّ المرضىٰ في قوله سبحانه
الصفحه ٢١ : الهداية المزيدة للمهتدي في قوله : ( وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى )
(٢) وهو الطيب من القول
الصفحه ٦٥ : ذلك قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الرواية الأُخرى : « من تكلّم في
القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ » فانّ
الصفحه ١٣٩ : « هدى » و « بيّنة » و « فرقان » و « نور » كما في قوله سبحانه :
( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ
الصفحه ١٢٣ : الأبرار » واستعيذ بالله السميع العليم من القول فيها برأي واستبداد دون رواية واسناد ، والخوض في أسرارها
الصفحه ١٥ : السؤال : فربما
يتصوّر أنّ حاجة القرآن إلى التفسير ينافي قوله سبحانه : (
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
الصفحه ١٣٤ :
معناها
واختلاف الناس في الاستفادة منها حسب استعداداتهم وقابلياتهم ، لاحظ قوله سبحانه
الصفحه ١٧٧ : ). (٨)
١٠. الإتيان ، كما
قال سبحانه : ( أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ ).
(٩)
١١. الغضب ، كما في
قوله : (
وَغَضِبَ
الصفحه ١٥١ :
اللَّهُ بِهـٰذَا مَثَلًا ) (٢) فهذا من قول الكفّار ، ثم اختصر إلى قول الله ، وأُضمر فيه قل يا محمّد
الصفحه ١٤١ : ) (٣) وقوله سبحانه : ( شَهْرُ رَمَضَانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ ) (٤) فمن ضم هذه الآيات الثلاثة
الصفحه ٢٠٥ :
بالقرآن
، والاستثناء في الآية الأخيرة نظير الاستثناء في قوله : ( وَأَمَّا الَّذِينَ
سُعِدُوا