الصفحه ٥١ :
الهازل
والمورّي واللاغي ، أو تغايراً جزئياً كما في العام الذي أُريد منه الخاص ، أو المطلق
الصفحه ١١٠ :
ثمّ فسر الآية بما
ورد في التوراة من أنّه إذا قتل قتيل ولم يعرف قاتله ، فالواجب أن تذبح بقرة
الصفحه ١٦١ :
ولا منافاة بين هذا
التقسيم والتقسيمين الأوّلين ، وذلك لاختلاف متعلّق الإحكام والتشابه فيها ، فانّ
الصفحه ١٦٢ : إنّما في دلالة الآية ، فيأخذون
من الاحتمالات ما يمكّنهم من الفتنة وجعل الآية حجّة لما يتبنّون من الأهوا
الصفحه ٢٠٢ : فيه ، وهو لا تُغلب إرادته.
وبذلك ظهر عدم تمامية
بعض الاحتمالات في تفسير الحفظ حيث قالوا المراد
الصفحه ٢٣٥ :
أمّا كتابه الذي جمع
فيه هذه الشوارد والغرائب ، وأسماه : « فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب ربّ
الصفحه ٤١ :
أكثر
المفسّرين في القرون الأُولى أخذوا علم التفسير من مستسلمة أهل الكتاب ، خصوصاً فيما يرجع إلى
الصفحه ٨٦ :
بأنّ
العدل كمال لكلّ موجود حي مدرك مختار ، وانّه يجب أن يوصف الله تعالى به في أفعاله في الدنيا
الصفحه ١٠٤ :
من
الأُمم كالمسلمين اليوم ، إذا دقّقت النظر وجدت السبب فيه ضعف الصبر ، فإنّ من عرف باباً من أبواب
الصفحه ١٣٣ : فالحديث فيه ذو شجون ، وسيوافيك الكلام فيه في خاتمة الكتاب وأنّه يحتمل وجوهاً على نحو مانعة الخلو
الصفحه ١٤٧ :
نفس
القرآن ثم يطبّق عليه سائر الضوابط من تدبّر سياق الآية وسياق السورة ، وسياق الآية العام في
الصفحه ٢١٦ :
فالإمعان في هذا
الجدول يثبت بأنّ السور الموجودة فيه ، هي نفس السور في المصحف وإنّما الاختلاف في
الصفحه ٢٢٠ : الخوف عن إقامة القسط
قال سبحانه : ( وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانْكِحُوا مَا
الصفحه ٤٥ : علماء التفسير إلى يومنا هذا ثروة علمية ورثناها من الأقدمين ، وهم قد بذلوا في تفسير الذكر الحكيم جهوداً
الصفحه ٥٦ : يقوم بها بالأعمال الكبيرة ، ولكن المساكين اغترّوا بالظهور التصوريّ ولم يتدبّروا في الظهور التصديقي