الصفحه ٢٣٢ : .
مع المحدّث النوري
في كتابه « فصل الخطاب »
هو : الشيخ الحسين بن
محمد تقي النوري. ولد في قرية « نور
الصفحه ٣٥ : الكريم ، أمّا ما يرجع إلى السنن وتبيين الحلال والحرام بالتخصيص والتقييد فقد وردت فيه روايات صحاح وحسان
الصفحه ١٠٩ : الأُستاذ إلّا لأجل أنّ الاعتراف بالإحياء بعد الموت في الظروف المادية ممّا لا يصدقه العلم الحسي والتجربة
الصفحه ٢٢٧ :
إنّ آيتها نظير آيات الخليفة تأبى أن
تكون من صميم القرآن ، ولو كان لكتب في المصاحف ، ولا وجه
الصفحه ٢٦ : حسين بن محمد المعروف بالراغب الاصفهاني ( المتوفّى عام ٥٠٢ هـ ) فألّف كتابه المعروف بـ « المفردات » وهو
الصفحه ٩٦ :
التفسير
على ضوء منهج الأشعري
إنّ فخر الدين محمد
بن عمر بن الحسين الرازي ( ٥٤٣ ـ ٦٠٦ هـ
الصفحه ١٤٦ :
ثم يخلص لِلَمحِ
الدلالة القرآنية بجمع كل ما في القرآن من صيغ اللفظ وتدبّر سياقها الخاص في الآية
الصفحه ٢٣ : الكلامية فحدث عنه ولا حرج ، فهذه خُطَبه عليهالسلام فيها وقد أخذ عنه علماء الكلام ما أخذوا. (١)
وأمّا من
الصفحه ٦٥ :
إنّ الاضافة في قوله
« برأيه » يفيد معنى الاختصاص والانفراد والاستقلال ، بأن يستقل المفسر في تفسير
الصفحه ٥٧ :
ظاهرة
في العضو الخاص لكنّها في الآية كناية عن القوة والإحكام بقرينة قوله : ( وَإِنَّا
الصفحه ٢٨ :
وأمّا الغيّ فهو ـ
كما في لسان العرب ـ يستعمل في الخيبة والفساد والضلال (١) ، ومن الواضح انّ
الصفحه ٢١٧ :
ب : التشابه في
أُصولها وذاتياتها ، لا في ألوانها وصورها.
أمّا الأوّل ، فهو
ممّا لا يمكن
الصفحه ٩٢ : ، فكذلك هاهنا. (١)
والذي دفع القاضي إلى
تصوير الشفاعة في حقّ المذنب بما جاء في المثال ، هو اعتقاده
الصفحه ٢٣٧ : المحدّث النوري ـ منذ نشر كتابه ـ نفسه في وحشة العزلة وفي ضوضاء من نفرة العلماء والطلبة في حوزة سامرا
الصفحه ٣٤ : صحّ أن يطرح طهارة أهل البيت في أثناء المحاورة مع نساء النبي والكلام حول شؤونهن.
ولقد قام محقّقو