الصفحه ٨٩ :
ثمّ يقول : ونظير ذلك
انّ قريشاً يتّهمون النبي بأنّه مسحور أو مجنون مع ما يرون في النبي من
الصفحه ٩٨ :
علمه
سبحانه مطابقاً للواقع غير متخلّف عنه ، وأمّا لو صدر فعله عنه في هذا المجال عن جبر واضطرار
الصفحه ١٠١ :
في التفاسير التي ألّفت قبل القرن الرابع عشر يعرب عن أنّ الطابعَ العام لها هو تفسير الآيات القرآنية
الصفحه ١٢٠ : يَجوز للصائم أن يأتيهنّ في حال صومه.
والحج :
مَثَلُه مَثَلُ محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو أوّل
الصفحه ١٥٣ : والتابعين ، وقد ظهر هذا
النوع من المنهج بعد رحلة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومن المعروفين في سلوك هذا
الصفحه ١٨٤ : .
______________________
١. طبقات القراء :
١ / ٤٠٤.
٢. البرهان في علوم
القرآن : ١ / ٣٣٨.
٣. طبقات القرا
الصفحه ١٩٥ : المسلمون منذ نزوله إلىٰ يومنا هذا ، وهو القول الفصل في الخلاف والجدال ، إلّا أنّ هنا
نكتة جديرة بالاهتمام
الصفحه ١٩٨ :
الثالث
لمّا رأوا اختلاف المسلمين في التلفّظ ببعض الكلمات ، مثل ما ذكرناه ( أو تغيير بعضه ببعض
الصفحه ٢٠١ : * إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ). (١)
إنّ المراد من الذكر
في كلا
الصفحه ٢٤٦ :
عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَىٰ حِينٍ ).
(١)
ثمّ إنّ عدم
الصفحه ٢٤٩ : المسلمين لم يقبلوا منه ، لأنّ نقلها كان منحصراً به ، فلم يثبتوها في المصاحف ، لكن
المتأخّرين التزموا بأنّها
الصفحه ٢٥٠ : البلغاء.
وما زعم من الآيات
التي بقي حكمها ليست إلّا عبارات لا تداني آيات القرآن في الفصاحة والبلاغة
الصفحه ٦ : الصحابة والتابعين ، والأئمّة المجتهدين.
التفسير بالمعقول :
هو التفسير العقلي الذي يعتمد فيه علم الفهم
الصفحه ٥٩ :
المفسر
من معتقداته والأُصول التي يتبناها. وهذا هو العامل المهم في اختلاف المفسرين.
ثمّ إنّ
الصفحه ١١٨ : بَاطِنُهُ فِيهِ
الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ ). (١)
وعلى ضوء ذلك فقد
أوّلوا المفاهيم