الصفحه ١٥٩ :
١
المحكم والمتشابه في القرآن الكريم
وصف سبحانه كتابه
العزيز بالإحكام ، وقال : ( الر
الصفحه ١٦٣ :
: (
يَا حَسْرَتَىٰ عَلَىٰ مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ )
(٥) ، وقوله : ( وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ
الصفحه ١٩٤ :
العدنانية
في الحجاز ، والقبائل القحطانية في اليمن ، سواء في المفردات والتراكيب أم في اللهجات
الصفحه ٢١١ :
من الاختلال ... مع أنّه مضبوط في الكتب
حتى أنّه معدود حرفاً حرفاً ، وحركة حركة ، وكذا طريق
الصفحه ٢٢٤ :
والمساوئ
، وبذلك استحقوا أن يكونوا أُسوة في الحياة وقدوة في العمل ، فيلزم عليهنَّ أن يقتدينَّ
الصفحه ٢٢٩ : القرآن.
مع أنّ قسماً كبيراً
منها يرجع إلى الاختلاف في القراءة ، المنقولة إمّا من الأئمّة بالآحاد لا
الصفحه ٢٣٤ : في سائر الفرائض وغيره من أحاديث
تنفي وجود أيّ تصريح في كتاب الله باسم الأئمّة عليهمالسلام (١).
لكن
الصفحه ٢٤٠ : أم مسافراً ، مطيقاً أم غير مطيق ؛ غير انّه سبحانه في الآية
الثانية يخرج أصنافاً ثلاثة من تحت الحكم
الصفحه ٢٥٢ :
في
حال بقاء التكليف. وأيّ قول أقبح من هذا ؟! ومن فتح هذا الباب لم يأمن أن يكون بعض ما بأيدينا
الصفحه ١١ : : الفَسْر
، والسَفْر متقاربا المعنىٰ كتقارب لفظيهما ، والفرق بينهما أنّ الأوّل يستعمل في إظهار المعنى
الصفحه ١٢ : مراده سبحانه في مجالي المعارف والمغازي والقصص واستنباط الأحكام الشرعية منه.
ثمّ إنّ الرأي السائد
بين
الصفحه ٤٨ : ء آخر يحتاج
إليه المفسر ، وهو أهم وأعظم من كلّ ما ذكره المفسرون في مقدمة تفاسيرهم ، لأنّه الأساس
الصفحه ٦٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من قال في القرآن برأيه فليتبوّأ مقعده من النار ». (٣)
أخرج الترمذي
الصفحه ٧٩ : الواجب واحد لا يقبل التعدّد.
ومن لطيف القول ما
نجده في كلامه سبحانه حيث إنّه بعد ما يصف نفسه بالوحدانية
الصفحه ٨٣ : الصريح النظري في مقابل التفسير بالعقل الصريح العملي الذي سنوضحه تالياً.
القرآن والعقل العملي
قسّم