الصفحه ٢٠٥ :
بالقرآن
، والاستثناء في الآية الأخيرة نظير الاستثناء في قوله : ( وَأَمَّا الَّذِينَ
سُعِدُوا
الصفحه ٢٠٨ : ). (٣)
ولعلّ فيما ذكرنا
كفاية ، فلنستعرض كلمات علمائنا.
الشيعة وصيانة القرآن
إنّ التتبع في كلمات
علمائنا
الصفحه ٢١٠ : الكلام في زيادة القرآن ونقصه فما لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة مجمع على بطلانها ، وأمّا النقصان
فالظاهر
الصفحه ٢١٨ : ، مثلما ارتدّ بعض أصحاب المسيح ودلّ اليهودَ علىٰ مكانه ، وهذا هو البخاري يروي في حديث أنّ أصحاب النبي
الصفحه ٢٢٨ : الأُمّة من لا
تقبل شهادته على باقة بقل في الدنيا ، فكيف تقبل شهادته في الآخرة على سائر الأُمم ؟! وهذا
الصفحه ٢٥٣ : القرآن معجز بلفظه ومعناه ، فما معنى رفع هذا الحجم الهائل من الآيات القرآنية ؟ أكان هناك نقص في لفظه
الصفحه ٢٦٢ :
٢٢٦
٥.
آية الرضعات
٢٢٦
روايات التحريف في
كتب الحديث
الصفحه ١٦ :
نعم إنّ المفسّرين في
الأجيال المتلاحقة ارتووا من ذلك المنهل العذب ( القرآن ) ولكلِّ طائفة
الصفحه ٢٢ : كالاستدلال على توحيد ذاته وفعله وعبادته لا تفسر إلّا من خلال الوقوف على ما فيها من المباحث العقلية التي
الصفحه ٣٢ : إلى علم التفسير.
نموذج آخر
أخذ الوحي في تبيين
مكانة نساء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والمهمات
الصفحه ٤٣ :
الآيات الواردة في الأُمم الغابرة ابتداءً من آدم وانتهاءً إلى نبيّنا خاتم الأنبياء والرسل رهن الوقوف على
الصفحه ٤٦ : بما ليس له به علم وتقوّل على الله بما لا يعلم.
وقد راج التفسير
بالرأي بطابَع علمي في العصور المتأخرة
الصفحه ٨٥ : والنظام لا إلى وجوده وذاته.
نعم ربما يمكن أن
يقال : انّ هذا النوع من التفسير يرجع إلى تفسير الآية في ضو
الصفحه ٩٠ : التي اعتنقها المفسر في مدرسته الكلامية ، ونجد هذا اللون من التفسير بالعقل غالباً في تفاسير أصحاب
الصفحه ١٢٤ : المفروغ هو الباطن والتأويل والمعنى والحقيقة ( وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ