الصفحه ٤٠ : بِهِمَا )
وهو واجب أو طاعة على الخلاف فيه ، لأنّه كان على الصفا صنم يقال له : إساف وعلى المروة صنم يقال له
الصفحه ٥٥ : على معانيها قطعيّة لكن بالشرط الذي ذكرناه.
ولأجل توضيح ذلك نفسر
الآيات التي ورد فيها لفظ اليد حتى
الصفحه ٥٨ :
سؤال :
إذ كانت الظواهر قطعية الدلالة فما هو الوجه في اختلاف المفسرين ؟
والجواب : انّ
الصفحه ٦٧ : الثاني ،
أعني : تفسير القرآن من غير استناد إلى أصل صحيح ، بل اعتماداً على ظاهر الآية من دون الوغول فيها
الصفحه ٨٢ : الصفات صفات
متناقضة لا تجتمع في شيء واحد مع أنّه سبحانه يصف نفسه بها ، فلو كان أوّلاً كيف يكون آخراً
الصفحه ٩٧ : يؤمنون ـ
بالإيمان ألبتة ، والإيمان يعتبر فيه تصديق الله تعالى في كلّ ما أخبر عنه ، وممّا أخبر عنه
انّهم
الصفحه ٩٩ : )
(١).
ومن المعلوم أنّ
الإدراك مفهوم عام لا يتعيّن في البصري أو السمعي أو العقلي إلّا بالإضافة إلى الحاسّة
الصفحه ١١٤ : اثبته العلم.
يقول : « أو ليس
الاستدلال بآثار الاقدام ، وآثار أصابع الأيدي في آياتنا الحاضرة ، هو نفس
الصفحه ١٢٣ : الأبرار » واستعيذ بالله السميع العليم من القول فيها برأي واستبداد دون رواية واسناد ، والخوض في أسرارها
الصفحه ١٣٩ : « هدى » و « بيّنة » و « فرقان » و « نور » كما في قوله سبحانه :
( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ
الصفحه ١٤١ : » ، فخلّى عمر سبيل المرأة. (١)
٣. يقول سبحانه : ( حم * وَالْكِتَابِ
الْمُبِينِ * إِنَّا
أَنْزَلْنَاهُ فِي
الصفحه ١٤٣ :
لِلْمَلَائِكَةِ
إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) (١) ، فخلافة الإنسان عن الله سبحانه هي
الصفحه ١٦٩ : بعض آياته على العباد ، وعلى ضوء ذلك لم نجد أحداً من علماء الأُمّة يتوقف في تفسير الآية بذريعة
انّ
الصفحه ١٨٩ : كلّ
مصحف من يقرِّئ الناس على الثبت الموحد في تلك المصاحف ، فبعث مع مصحف المكي عبد الله بن سائب ، ومع
الصفحه ٢٠٤ :
دساتيره
وأخباره (
وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا