الصفحه ١١٩ :
هذا ما نقلناه عن
كتاب « المواقف » ، وإن كنت في شك ممّا ذكره فنحن ننقل شيئاً من تأويلاتهم من كتاب
الصفحه ٥٠ :
المقدّمتين
، وهذا من النتائج السلبية لتقسيم دلالة القرآن إلى القطعي والظنّي ولا يلتزم به أحد
الصفحه ٣٤ : اختلاف آية التطهير مع ما قبلها على طريق الالتفات من الأزواج إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته
الصفحه ٢٥٣ : ء الشيعة الإمامية وما ربما يرمى به الشيخ الطوسي من أنّه قال بنسخ التلاوة والحكم فهو افتراء عليه ، وإنّما
الصفحه ٧٦ : المؤمنين أتقول : إنّ الله واحد ؟ قال : فحمل الناس عليه ، وقالوا : يا أعرابي أما
ترى ما فيه أمير المؤمنين من
الصفحه ٢٤٤ : الأُمور وأوائلها.
وإلى ما ذكرنا يشير
الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام حيث قال في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٢٠٢ : ـ عبارة عن الآيات الراجعة إلى الخلافة والزعامة لأئمّة أهل البيت ، أو ما يرجع إلى آيات الأحكام ، كآية
الصفحه ٧٨ : الواجب وعدم إمكان تعدّده ، وإليك صورة القياس حتى نبرهن على كلّ من صغراه وكبراه.
وجود الواجب غير
متناه
الصفحه ١١٤ : ذكر الأيدي والأرجل والجلود
وشهادتها يوم القيامة ليلفت عقولنا إلى أنّ من الدلائل ما ليس بالبينات
الصفحه ١١٣ : يهتم بهذا النمط ، قائلاً بأنّ في القرآن من آيات العلوم ما يربو على ٧٥٠ آية في حين انّ علم الفقه
لا تزيد
الصفحه ٧٧ : أشار إلى معنى آخر من معاني توحيده وهو كونه أحديّ الذات ، الذي يهدف إلى كونه بسيطاً لا جزء له في الخارج
الصفحه ٢١٠ : زيادة القـرآن ونقصانه ؛ أمّا الزيادة فيه فمجمع على بطلانها ، وأمّا النقصان منه فقد روى جماعة من أصحابنا
الصفحه ٢٧ : به الكلمة في القرآن الكريم ما لم تقم القرينة على خلافه ، ولنأت بمثال :
قال سبحانه في قصة
آدم
الصفحه ٩٧ : والإثبات. (١)
يلاحظ عليه : أنّ الوجدان السليم والعقل الفطري يحكم بامتناع تكليف ما لا يطاق ، فلا تنقدح
الصفحه ٢٣ : ، ولذا عاد تفسيرهم تفسيراً نقلياً
محضاً ، وسيوافيك البحث في هذا النوع من التفسير.
إلى هنا تمّ ما أردنا