الصفحه ٢٤٥ : الرحمة والبركة كما ينزل البلاء والنقمة ، لا جزافاً
واعتباطاً ، بل حسب ما يقتضيه حال العباد من حسن الأفعال
الصفحه ٣١ : عَلَّمَكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ). (٣)
ترىٰ أنّه
انتقل من الموضوع الأوّل إلى موضوع آخر ، وهو
الصفحه ١٧٧ : اللَّهُ عَلَيْهِمْ ). (١٠)
١٢. الرضا ، كما في
قوله : (
رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ). (١١)
إلى غير ذلك من
الصفحه ١٦٧ : وصفان نسبيان بمعنى انّ آية ما يمكن أن تكون محكمة من جهة ومتشابهة من جهة أُخرى ، فتكون محكمة بالإضافة إلى
الصفحه ١٦٣ : يعرف بظاهره بل يحتاج إلى دليل ، وذلك ما كان محتملاً لأُمور كثيرة أو أمرين ، ولا يجوز أن يكون الجميع
الصفحه ٢٤٣ : هو
ما يعبر عن تعلّق الإرادة الجدية بالشيء وكان الغرض من إنشائه هو بلوغه مرتبة التنجّز ، ومن المعلوم
الصفحه ١١٧ :
لتفسير المفاهيم الإسلامية ضابطة ما دلّ عليها من الشرع شيء وهو أنّ للقرآن ظاهراً وباطناً ، والمراد منه
الصفحه ١٣ : ؟ إلى غير ذلك من الأسئلة المتراكمة حول الآية ، لكن بالرجوع
إلى أسباب النزول تتخذ الآية لنفسها معنى
الصفحه ٢٢٤ : .
إكمال
أثبت ما قدّمنا من
الأدلّة الناصعة انّ كتاب الله العزيز مصون من التحريف لم تمسّ كرامتَه يدُ
الصفحه ٨١ : وذلك مستحيل ، وإمّا أن تقع على بعض الذات فيلزم أيضاً أن يكون مركباً متحيزاً ذا جهة إلى غير ذلك من
الصفحه ٥٥ : يتضح انّ تلك الآيات ليست بحاجة إلى التأويل بهذا المعنى ، أي حمل الظاهر على خلافه ، ويكون مقياساً لسائر
الصفحه ٢٠٤ : إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ). (٣) ولعلّه إشارة إلى ما كان يدخله في نفسه
من إمكان إبطال شريعته بعد
الصفحه ٢٠٥ : : قوله : ( عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ )
أي غير مقطوع ، ومع ذلك فليس التقدير على وجه يخرج الأمر من يده
الصفحه ٩٨ : :
إنّ هؤلاء لا يصدر
منهم الإيمان إلى يوم القيامة قطعاً لكن لا من جهة إخباره سبحانه عنه بل لأجل اختيارهم
الصفحه ٢٠٣ : عَزِيزٌ )
مضافاً إلى إطلاقه على القرآن في غير واحد من الآيات ، قال سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ