الصفحه ٣٢ : رجع إلى الموضوع
الأوّل وقال :
( وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ
اللَّهِ
الصفحه ٦٨ : يشير الصادق عليهالسلام في جواب من سأله أنّه ما بال القرآن لا يزداد على النشر والدرس إلّا غضاضة بقوله
الصفحه ٣٧ : « الإتقان » فرتّبها على ترتيب السور من الفاتحة إلى الناس. (٤)
ومن المعلوم أنّ هذا
المقدار لا يفي بتفسير
الصفحه ١٥١ : ، محمد بن الحسين ( ٣٥٩ ـ ٤٠٦ هـ ).
يقول في أوّله : إنّ
بعض الإخوان جاراني وذكر ما يشتمل عليه القرآن من
الصفحه ٤٦ : فروض غير مستقرة لا يمكن الركون إليها في تفسير الذكر الحكيم ، ولذلك سرعان ما تتبدّل النظريات العلمية إلى
الصفحه ١٤٢ : ).
(٣)
فقد أطلق اليد وأبهم
المراد منه حيث إنّها تطلق على خصوص الأصابع ، على خصوص الكف وعليه إلى المرافق
الصفحه ١٠١ : القرآن من أجل وضع الحلول المناسبة لمعاناتهم مع أنّ الواجب على المسلمين الرجوع إلى القرآن لمعالجة دائهم
الصفحه ٥٨ : الاختيار عن ظاهرها ، كما انّ التفويضي يسعى إلى صرف ما يدلّ بظاهره على أنّ للسماء دوراً في أفعال البشر ، إلى
الصفحه ٢٠٠ : في الصلوات الجهرية إلى غير ذلك من البدع المحدثة ، فعارضها الإمام وشدّد النكير عليها بحماس ، فلو صدر
الصفحه ١٨٩ : ، وإرسالها إلى الأمصار وإلجاء المسلمين على قراءتها ونبذ ما سواها من مصاحف وقراءات أُخرى.
وقد بعث عثمان مع
الصفحه ٢١٧ : القول به ، إذ لم تواجه الأُمّة الإسلامية ، ما واجهت اليهود في حياتهم ، وذلك :
١. انّهم عاندوا
أنبياءهم
الصفحه ١٠٩ :
الشكر
على النعم التي تمتع بها الآباء الذين حل بهم العذاب بكفرهم لها. (١)
ولم يكن هذا التفسير
من
الصفحه ١٦٦ : المحكم والمتشابه التي ربما يناهز إلى ١٦ وجهاً احتمالات غير صحيحة نشأت من عدم التدبّر في مفهوم الآية
الصفحه ٧٣ : القرآن على نفس القرآن ، أو على السنّة ، أو على كليهما ، أو غيرهما ؟
وبالجملة ما يتخذه
مفتاحاً لرفع
الصفحه ٨٥ : الْقِيَامَةِ
فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ). (٣)
وما في هذه الآيات
وغيرها إرشادات إلى ما يدركه العقل من صميم