الصفحه ١٢ : الكريم.
وأمّا مسائله فهي ما
يستظهر من الآيات بما أنّه مراده سبحانه.
وأمّا الغرض منه فهو
الوقوف على
الصفحه ٣٥ : انّه
لم يرد عن طرق الصحابة والتابعين ما يرجع إلى تفسير ما ورد من الآيات حول العقائد والمعارف ، وكأنّهم
الصفحه ٢٤ : لخسارة فادحة على الإسلام والمسلمين.
ثمّ إنّ الرجوع إلى
أقوال الصحابة لا ينجع ما لم ترفع أقوالهم إلى
الصفحه ٣٦ : ؟!
ففي هذه الآيات لا
محيص للمفسِّر من أن يرجع إلى أحد الثقلين ، أي بما أُثر عن أئمة أهل البيت ، أو إلى
الصفحه ٢٠١ :
٢. شهادة القرآن على عدم
تحريفه :
آية
الحفظ
إنّ القرآن هو الكتاب
النازل من عند الله
الصفحه ٢٣٤ : مسانيدها بأعداد المراسيل وفي جملة ما أورده ما لا يتيسّـر احتمال صدقه ، ومنها ما يؤول إلى التنافي والتعارض
الصفحه ١٥٤ :
مسندة
أو موقوفة على الصحابة والتابعين ، وقد سهّل بذلك طريق التحقيق والتثبيت منها ، نعم فيها من
الصفحه ٢٤١ : الأمر به آية الحسن ورفعه آية القبح.
يلاحظ عليه : بأنّ الدليل أخصّ من المدّعى ، فانّ لازم ما ذكر امتناع
الصفحه ١٤٣ : ءة القرآن من أوّله إلى آخره ، والدقة في مقاصد الآيات ، ثم تصنيف الآيات حسب ما ورد فيها من الأبحاث والموضوعات
الصفحه ٩٥ : التهديد والإيعاد ، والإبراق والإرعاد ، أمر عظيم وخطب غليظ ، ـ إلى أن قال ـ والعجب من قوم يقرأون هذه الآية
الصفحه ١٦٠ : القصص والمغازي كما كرّر ما يرجع إلى التوحيد بأقسامه إلى غير ذلك من المعاني المتكررة.
وعلى ضوء ذلك فلا
الصفحه ٤١ : إلى تلك العادات الجاهلية المتوارثة ، إنّ الاطّلاع على تاريخ العرب قبل الإسلام وبعده يوضح مفاد كثير من
الصفحه ١٠٣ : يوثّقه بمثل ما أكّد به أمر الوصية
هنا من كونه حقّاً على المتّقين ومن وعيد لمن بدله. (١)
وهذا دليل على
الصفحه ٣٨ : الواعي محيص من الرجوع إلى ما روي عن علي وأولاده المعصومين عليهمالسلام في مجال التفسير وهي كثيرة. ولعلّه
الصفحه ١٢٣ : الْأَحَادِيثِ ).
(٣)
ومنها : تأويل
الأفعال (
ذَٰلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا