الصفحه ٨٤ : يحسنه العقل والاجتناب على ما يقبحه يفسر بذلك لفيف من الآيات :
أ. انّه سبحانه يصف
فعله بالنزاهة عن
الصفحه ٢٣٦ : الباقية (٢٠٠) رواية ، رواها من كتب معتمدة ، وهي صالحة للتأويل إلى وجه مقبول ، أو هي غير دالة على التحريف
الصفحه ١٩٠ : المصاحف الموحدة.
مضافاً إلى عوامل
أُخرى ساعدت على هذا الاختلاف ، نذكر منها ما يلي :
١.
بداءة الخط
الصفحه ٢٤٨ : ذهب إلى جواز هذا
القسم فريق من أهل السنّة.
قال الزرقاني : أمّا
نسخ التلاوة دون الحكم ، فيدلّ على
الصفحه ٢١٨ : الأغنياء ، فإذا سرق الفقير منهم أجروا عليه الحد ، وإذا سرق الغني ، امتنعوا منه ـ على ما رواه مسلم في صحيحه
الصفحه ٢٥١ : ، ويدلّ على وقوعه سمعاً ما ورد عن عائشة أنّها قالت :
« كان فيما أنزل من
القرآن عشر رضعات معلومات يحرّمن
الصفحه ٥٣ : المراد الاستعمالي ، بل المراد الجدي ، على ما عرفت أخيراً في مجال المفاهمة ، كشف قطعي ولا يُعرَّج إلى تلك
الصفحه ٦٤ : مذهب أو نحلة فيتأوّل القرآن على وفق رأيه ويصرفه عن المراد ويُرغمه على تحمله ما لا يساعد عليه المعنى
الصفحه ٨٧ : ، وقد ألّفه وهو في ساحات الحروب ينتقل من نقطة إلى أُخرى.
وعلى كلّ تقدير فليس
ما ألّفه على غرار ما
الصفحه ١٢٥ : يأخذ بها الصوفي نفسه حتى يصل بها إلى درجة تنهل على قلبه من سحب الغيب ما تحمله الآيات من المعارف الإلهية.
الصفحه ١٣٣ :
يلاحظ عليه : أنّ ما روي عن النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّ للقرآن بطناً وظهراً
الصفحه ٢٤٢ : ، بشهادة قوله : « تمسّكوا بالسبت أبداً ».
يلاحظ عليه : أنّ ما ادّعوه من التأبيد معارض بنبوة المسيح أوّلاً
الصفحه ١٠٥ : وأفكاره ، ولذلك لا يمكن أن ينسب كلّ ما فيه إلى الإمام إلّا إذا صرح الكاتب به.
وعلى كلّ حال فقد
ابتدأ
الصفحه ١٠٦ : ء المنار على الجزء الأوّل ، كما نقتصر منه على بعض ما ذكره في تفسير سورة البقرة ونحيل الباقي إلى القارئ
الصفحه ٩٤ : : ( لِمَنْ يَشَاءُ ) كأنّه قيل : « إنّ الله لا يغفر لمن
يشاء الشرك ويغفر لمن يشاء ما دون الشرك » على أنّ