الصفحه ٩٦ : ) ممّن فسر كثيراً من الآيات القرآنية على ضوء مذهبه ومنهجه الذي يتبعه وهو مذهب الإمام الأشعري ، وهو أشعري
الصفحه ٤٨ :
على
الله وأنبيائه ، وما يستحيل عليه وعليهم ، ومنها كما يرى البعض علم التجويد والقراءات.
وهنا شي
الصفحه ١٩١ :
كثير من واوات زعموا واو الجمع ، وعلى العكس حذفوا كثيراً من ألفات واو الجمع.
فمن الأوّل قوله
الصفحه ٢٠٦ : فيكم الثقلين : كتاب الله
، وعترتي أهل بيتي ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا » ويستفاد منه عدم التحريف
الصفحه ١١٢ : الإسلام على وجه أصبح من دعاة الوهابية ، وناشري أفكارها.
الثاني : تحامله على
الشيعة في غير واحد من
الصفحه ٢٣٩ : ( مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا )
(١) والآية الثانية
الصفحه ١٥٩ : أُسلوبه محكم ومتقن لا يمكن تحدِّيه ، وعلى الثاني وصف لمعناه ، فهو يشتمل ـ من التوحيد والأخلاق وسائر السنن
الصفحه ١٨٣ : سمّىٰ هذا النوع من القتال ـ حسب ما ورد في الرواية ـ تأويلاً في مقابل التنزيل ، فقال مخاطباً لعليٍّ
الصفحه ١١ : .
أمّا التعريف فقد عرف
بوجوه ، منها :
١. هو العلم الباحث
عن تبيين دلالات الآيات القرآنية على مراد الله
الصفحه ٢٢٣ : المتخاصمين وكانت له صلة تامة بالواقعة التي رفعت إلى العزيز.
والضابطة الكلية لهذا
النوع من الخطاب هو وجود
الصفحه ١٩٣ : ليصلّي بالناس فهمز ، فأنكر عليه أهل المدينة وقالوا : إنّه ينبر في مسجد رسول الله بالقرآن.
إلى غير ذلك
الصفحه ٧ :
وهذا القسم من التفسير
يقوم على الاجتهاد في فهم النصوص القرآنية وإدراك مقاصدها ومعرفة مدلولها ، عن
الصفحه ٢١٣ : أجزاء ، وكلّ جزء يحتوي على سور ، فالجزء الأوّل يسمّى بالبقرة وفيه سور ، والجزء الثاني يسمى جزء آل عمران
الصفحه ٢٨ : هذه المعاني أعمّ من المعصية الاصطلاحية ،
ومن مخالفة نصح الناصح.
٣.
تفسير القرآن بالقرآن
إنّ القرآن
الصفحه ٥٩ : ولم تثبت عدالته ، كما أنّ هناك من يأخذ بالإسرائيليات التي جرّت الويلات على المفسرين.