الصفحه ١٦١ :
أي امنعوا أولادكم من
التعرض.
فالآية باعتبار
استحكام دلالتها وإتقانها تمنع من الاضطراب وتطرّق ما ليس
الصفحه ١٨٦ : أسماءهم ومواليدهم ووفياتهم وأسماء الراوين عنهم على وجه موجز ، ومن أراد التفصيل فليرجع إلى طبقات القرّا
الصفحه ٥١ : الذي أُريد منه المقيد بالإرادة الجدية.
وعلى ضوء ذلك فيجب
علينا أن نحلّل أمرين :
الأوّل :
ما هي
الصفحه ٨٨ : سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ ).
(٤)
قال في وجه رجوع
العالي إلى
الصفحه ١٨٤ : ، مولاهم ، الكوفي ، توفّي عام ١٢٨ هـ أو ١٢٧ هـ (٥) تنتهي قراءته إلى عليّ. (٦)
وله راويان هما : حفص وأبو بكر
الصفحه ٢٣٠ : آل أبي طالب ، وغلا في آخر أمره وفسد مذهبه وصنّف كتباً كثيرة ، أكثرها على الفساد ، ثمّ يقول : هذا
الصفحه ٣٣ :
تذكير
ضمائرها « عنكم » ، « يطهركم » وغير ذلك من القرائن المتصلة والمنفصلة التي تقرأها على وجه
الصفحه ٢٠٧ :
كتاب
الله المنزل على رسوله بلا زيادة ولا نقيصة ، ويعرف ذلك من تصريحاتهم تارة ، وإشاراتهم
الصفحه ٩١ : الذنوب ، تعويلاً على ذلك الرجاء ، فالآيات النافية للشفاعة والمثبتة لها تحت شرائط خاصة كلها راجعة إلى
الصفحه ١١٨ :
النفس بمعرفة ما هم عليه من الدين.
٦. والكعبة النبي.
٧. والباب علي.
٨. والصفا هو النبي
الصفحه ٥٤ : ربما يتصوّر من
أنّ أهل العدل والتنزيه يحملون الآيات الواردة فيها الصفات الخبرية على خلاف ظواهرها ، فهو
الصفحه ١٨٢ : ، روي عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : « دخل عليّ أُناس من أهل البصرة ، فسألوني عن طلحة والزبير ، فقلت
الصفحه ٤٤ : ، وإليك أسماء السور المدنية ، وبالوقوف عليها تعلم السور المكّية :
سورة البقرة ، ثمّ
الأنفال ، ثمّ آل
الصفحه ٩٩ : )
(١).
ومن المعلوم أنّ
الإدراك مفهوم عام لا يتعيّن في البصري أو السمعي أو العقلي إلّا بالإضافة إلى الحاسّة
الصفحه ١٠٢ : :
١. التحرر من قيود
التقليد وإعمال العقل في الأقوال والآراء المروية في الآيات ، وفهم كتاب الله من دون نظر إلى