الصفحه ٤٧ : يفسِّر ما يرجع إلى خلقة الإنسان في سور مختلفة على وجه ينطبق على تلك الفرضية.
هذا وكان السجال حادّاً
بين
الصفحه ١٥٠ : تفصيله في السنّة.
ولا يقصد أبو عبيدة
من المجاز ما يقابل الحقيقة ، بل يريد ما يتوقف فهم الآية على تقدير
الصفحه ١٣١ :
دقائق
تنكشف على أرباب السلوك ويمكن التطبيق بينها وبين الظواهر المرادة. (١)
وبعبارة أُخرى : ما
الصفحه ٣٠ : ء الخليقة لا خطابه سبحانه في عهد الرسول ، وهذا ما دعانا إلى التركيز بأنّ حفظ السياق أصل من أُصول التفسير
الصفحه ١١٠ : الأُستاذ من موقف مسبق تجاه المعاجز والكرامات ، وخوارق العادة ، وغير ذلك ممّا يرجع إلى عالم الغيب
الصفحه ١٥٥ :
وإنّما
هو تفسير ممزوج من تفسيرين ، فهو ملفّق ممّا أملاه علي بن إبراهيم على تلميذه أبي الفضل
الصفحه ١٨٨ : الاختلاف جاء من قِبَلِ الرواة ، يعلم من دراسة أسباب نشوء اختلاف القراءات عبر السنين ، وهذا ما نذكره تالياً
الصفحه ٢٥٠ : ثمّ يتهمون الشيعة بالتحريف مع أنّ ما ينسب إلى الشيعة من الآيات المزورة فالجميع من هذا القبيل.
ما
الصفحه ١٠٧ :
كتب ما يلي :
« إنّ السلف من
المفسّرين ـ إلّا من شذّ ـ ذهب إلى أنّ معنى قوله : ( كُونُوا
الصفحه ٢٠ :
التي
تنطوي عليها السور من ذكر الأنبياء عليهمالسلام والقرون الماضية ، وهو علم الآثار والأخبار
الصفحه ١٥٣ : المنهج
بعد عهد الرسالة عبد الله بن عباس ، وهو القائل : ما أخذت من تفسير القرآن فعن علي بن أبي طالب
الصفحه ٦٩ :
قُدِّم إلى المتوكل
رجل نصراني فجر بامرأة مسلمة ، فأراد أن يقيم عليه الحد ، فأسلم ، فقال يحيى
الصفحه ١٠٠ : فَخُورٍ )
(٣).
إلى غير ذلك من
الوجوه الواهية التي ما ساقه إلى ذكرها إلّا ليُخضِعَ الآيةَ ، لمعتقده
الصفحه ١٤٥ : المنهج
يدور على ضوابط ، وهي :
ألف :
التناول الموضوعي لما يراد فهمه من القرآن ، ويُبدأ بجمع كلّ ما في
الصفحه ١٧٣ : وذكره من أحد المعاني وقال : والمراد بالتأويل نقل ظاهر اللفظ عن وضعه الأصلي إلى ما يحتاج إلى دليل لولاه