الصفحه ٧٧ :
الدهر وقامت
وأعتقت الرقاب وأنفقت الأموال في سبيل الله وكانت أول من ترد النار إلى أن قال :
ومن
الصفحه ١٠٩ :
الحسن بن علي عليهالسلام : إن هذا القرآن فيه مصابيح النور وشفاء الصدور فليجل جال
بصره ليبلغ الصفة
الصفحه ١٢٥ :
خلقه؟ فقالوا
القرآن ، فنظرت في القرآن فإذا هو يخاصم به المرجئ والقدري والزنديق الذي لا يؤمن
به
الصفحه ١٢٧ : البرمكي عن أبي الصلت الهروي عن الرضا عليهالسلام في حديث قال فيه لابن الجهم : اتق الله ولا تؤول كتاب الله
الصفحه ١٤٣ :
وفيه ـ عن محمد بن
قولويه عن الحسين بن الحسن عن سعد بن عبد الله عن محمد بن عبد الله المسمعي عن علي
الصفحه ١٤٥ : بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً) والقرى الظاهرة الرسل والنقلة عنا إلى شيعتنا وشيعتنا إلى
شيعتنا وقوله
الصفحه ١٥٥ : ـ بإسناده
يأتي إن شاء الله عن الفضل بن شاذان عن الرضا عليهالسلام في حديث قال فيه وإنما أمروا بالحج لعلة
الصفحه ١٨٧ :
مواقيتهن بحضور
جماعة من المسلمين وأن لا يتخلف عن جماعتهم في مصلاهم إلا من علة فإذا كان كذلك
لازما
الصفحه ٢٢٣ :
يعلم الناسخ من المنسوخ والمحكم من المتشابه فقد هلك وأهلك.
تفسير القمي ـ في
رواية أبي الجارود عن أبي
الصفحه ٢٢٥ : عليهالسلام : جعلت فداك فقهنا في الدين وأغنانا الله بكم عن الناس حتى
إن الجماعة منا ليكون في المجلس ما يسأل
الصفحه ٢٤٨ : بصير فقال سمعت جعفرا يقول إن عليا عليهالسلام قضى في رجل تزوج امرأة لها زوج فرجم وضرب الرجل الحر ثم
قال
الصفحه ٢٥٩ : بن عيسى عن صفوان بن يحيى عن داود بن الحصين عن
عمر بن حنظلة عن أبي عبد الله عليهالسلام في حديث قال
الصفحه ٢٦١ : عند الشبهة.
نهج البلاغة ـ وإنما
سميت الشبهة شبهة لأنها تشبه الحق فأما أولياء الله فضياؤهم فيها
الصفحه ٢٩٢ : خَيْراً كَثِيراً) فقال : إن الحكمة المعرفة والتفقه في الدين فمن فقه منكم
فهو حكيم وما أحد يموت من المؤمنين
الصفحه ٣٠٧ :
له : اجتهد في
دينك ولا حرج عليك وإن الله تبارك وتعالى أعطى ذلك أمتي حيث يقول : (ما جَعَلَ