الصفحه ٢٥٦ : أبي العباس البقباق قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله عزوجل (كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ
الصفحه ٢٦٠ : عليهالسلام يا بني دع القول فيما لا تعرف والخطاب فيما لا تكلف وأمسك
عن طريق إذا خفت ضلاله فإن الكف عند حيرة
الصفحه ٢٦١ :
نهج البلاغة ـ من
ترك قول لا أدري أحببت مقاتله (أو أصيبت مقاتله).
نهج البلاغة ـ لا
ورع كالوقوف
الصفحه ٢٦٢ : وقتها والزكاة في أهلها عند محلها والصمت عند الشبهة وأنهاك عن التسرع
بالقول والفعل والزم الصمت تسلم. وعن
الصفحه ٢٦٥ : : وفرض
الله على اللسان القول والتعبير عن القلب بما عقد وأقر به قال الله تبارك اسمه : (وَقُولُوا
لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٦٨ : عبد الله بن الصلت عن يونس بن عبد الرحمن عن يحيى بن محمد قال سألت أبا
عبد الله عليهالسلام عن قول الله
الصفحه ٢٧٣ : ينافي ذلك القول بأصالتي البراءة والإباحة لما تقدم في
الأبواب السابقة وأن لا تكليف إلا بعد البيان و (لا
الصفحه ٢٨٠ : طويل : وأما قوله يعني عبد الله بن الحسن
في الجفر فإنما هو جلد مدبوغ كالجراب فيه كتب وعلم ما يحتاج الناس
الصفحه ٢٨٤ : فاختلف العدلان بينهما عن قول أيهما يمضي الحكم؟
قال ينظر إلى أفقههما وأعلمهما بأحاديثنا وأورعهما فينفذ
الصفحه ٢٨٦ : الله دس في كتب
أصحاب أبي أحاديث لم يحدث بها أبي فاتقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا
وسنة
الصفحه ٢٩١ : سألته عن قول الله عزوجل (وَمَنْ يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً) قال هي طاعة الله
الصفحه ٢٩٢ : خالد قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله عزوجل (وَمَنْ يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ
الصفحه ٣١٢ : قاتلتهم على تنزيله.
وتواتر عنهم عليهمالسلام أن المراد بالراسخين في قوله تعالى (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ
الصفحه ٣١٥ : صلىاللهعليهوآله وقال فيه : فلما كان يوم التروية عند زوال الشمس أمر الناس
أن يغتسلوا ويهلوا بالحج وهو قول الله
الصفحه ٣١٧ : الله عليهالسلام في قول الله عزوجل (أُولئِكَ يُؤْتَوْنَ
أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِما صَبَرُوا) قال بما