الصفحه ١٥ :
رسول الله ما معنى
قول الله عزوجل (ص) قال : (ص) عين
ينبع من تحت العرش وهي التي توضأ منها النبي
الصفحه ١٨ : يعينه فاختلف الوارث بعده في
ذلك فقضى عليهم بإخراج السبع من ماله وتلا قوله تعالى : لها سبعة أبواب لكل باب
الصفحه ٢٦ :
اشتقاقه فبين صلىاللهعليهوآله ذلك لهم وقوله صلىاللهعليهوآله جاد إما من الجود بمعنى العطاء أي جاد
الصفحه ٣٨ : والسنة إذا قيست محق الدين. (قوله عليهالسلام : تعاقل الرجل إلى ثلث الدية أي تساويه أي أنها تساويه
فيما
الصفحه ٣٩ : هاشم عن صالح بن
سعيد عن رجل من أصحابنا عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سألته عن قول الله عزوجل في قصة
الصفحه ٤٥ :
تفسير الإمام ـ في
قوله تعالى (ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ
الصفحه ٥٨ : ظاهر القرآن وباطنه فإن الله
تبارك وتعالى قال في كتابه وقوله الحق : (فاجتنبوا (ظاهِرَ الْإِثْمِ
الصفحه ٥٩ : أمرتكم بشيء فافعلوا الحديث. والتقريب فيه : أن قوله
: ألا تخبرني بمعنى أخبرني ولذا سماه
الصفحه ٧٠ : قال : سألت عبدا صالحا عن قول الله عزوجل : (أَوْ لامَسْتُمُ
النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ما
الصفحه ٧٥ : دخول الماء قبل الوقت إذا كان
يؤدي إلى عدم إمكان الخروج قبل الصلاة وقوله في الحديث السابق : وقد ضيع أي
الصفحه ٨٣ : الله عليهالسلام في قوله تعالى : (وَيَغْفِرُ ما دُونَ
ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ) دخلت الكبائر في الاستثنا
الصفحه ٨٦ : أنه لا بأس بذلك ثم أتى عليا عليهالسلام فسأله فقال له علي عليهالسلام من أين أخذتها؟ قال : من قول الله
الصفحه ٨٩ : عَرَبِيٍّ مُبِينٍ) إلى قوله : (وَلَوْ نَزَّلْناهُ
عَلى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ ما كانُوا
الصفحه ٩٥ : قال : إن القول بعدم جواز استنباط الأحكام من ظواهر الكتاب بدون سؤال
الأئمة عليهمالسلام عن تفسيرها ساقط
الصفحه ٩٩ : الله (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) والآيات من سورة الحديد إلى قوله : (عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ) فمن رام ورا