الصفحه ١٤ : ؟ فأنبأه الله تبارك وتعالى عن قصته فقال : كهيعص فالكاف اسم
كربلاء والهاء هلاك العترة والياء يزيد لعنه الله
الصفحه ١٣ : أبي بصير عن أبي عبد الله عليهالسلام وساق الحديث إلى أن قال : الم هو حرف من حروف اسم الله
الأعظم
الصفحه ٧ : قال : إن الله أعظم
وأعز وأجل وأمنع من أن يظلم ولكنه خلطنا بنفسه فجعل ظلمنا ظلمه وولايتنا ولايته
حيث
الصفحه ١٢ : الله ونحن آخذون بحجزة نبينا
وشيعتنا آخذون بحجزتنا قلت : يا أمير المؤمنين وما الحجزة؟ قال : الله أعظم من
الصفحه ١٧٣ : قال : إن أخذ به فهو خير
له وأعظم أجرا وفي رواية أخرى إن أخذ به أوجر وإن تركه والله أثم.
الكافي
الصفحه ٢٩ : بصير بالدراهم وفلان بصير بالثياب الله
أعظم من أن يرى بالعين. (المثبت معنى عرفي والمنفي معنى لغوي (منه
الصفحه ١١٦ :
مِنَ الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ) ... (فَكُلُوا مِمَّا
أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ
الصفحه ٢١٢ : تعالى (وَما لَكُمْ أَلَّا
تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ ما حَرَّمَ
الصفحه ٨٢ : لأنه مكلب وذكر اسم الله عليه.
بيان ـ أشير بذلك
إلى الآية. ورواه الشيخ والصدوق أيضا في الصحيح.
الصفحه ٩٠ : يَكْفُرُ بِها إِلَّا الْفاسِقُونَ) وقال تعالى : (وَما لَكُمْ أَلَّا
تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ
الصفحه ٢٥ : أبي طالب عليهالسلام : ما من حرف إلا وهو اسم من أسماء الله عزوجل ثم قال : أما الألف فالله الذي لا إله
الصفحه ٢٢٢ : : قتل النفس قال
فإن الله عزوجل قد قبل في قتل النفس شاهدين ولم يقبل في الزنا إلا أربعة
ثم قال أيهما أعظم
الصفحه ٤٤ :
من الملائكة وإن الروح هو خلق أعظم من الملائكة أليس يقول الله تبارك وتعالى : (تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ
الصفحه ٢٢٠ : أعظم عند الله القتل أو
الزنا؟ قال بل القتل قال : فكيف رضي في القتل بشاهدين ولم يرض في الزنا إلا بأربعة
الصفحه ٣٢٣ : واعتقاد النبوة
والإمامة وأعظمها فرضان قضاء حقوق الإخوان في الله واستعمال التقية من أعداء الله عزوجل قال