في الكتاب والسنّة
الآيات : البقرة قال تعالى : الم ذلك الكتاب لا ريب فيه ، آل عمران الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم ، الأعراف : المص ، يونس الر تلك آيات الكتاب الحكيم ، هود : الر كتاب أحكمت آياته ، يوسف : الر تلك آيات الكتاب المبين ، إبراهيم الر كتاب أنزلناه إليك ، الحجر : الر تلك آيات الكتاب وقرآن مبين ، مريم : كهيعص ، طه : طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ، الشعراء : طسم تلك آيات الكتاب المبين ، النمل : طس تلك آيات القرآن ، القصص ، طسم تلك آيات الكتاب المبين ، العنكبوت : الم أحسب الناس أن يتركوا ، الروم : الم غلبت الروم ، لقمان : الم تلك آيات الكتاب الحكيم السجدة الم تنزيل الكتاب ص : ص والقرآن ذي الذكر المؤمن حم تنزيل الكتاب حم السجدة : حم تنزيل من الرحمن الرحيم ، الشورى.
حمعسق الزخرف حم والكتاب المبين الدخان : حم والكتاب المبين الجاثية : حم تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم الأحقاف : حم تنزيل الكتاب ق : ق والقرآن المجيد.
تفسير القمي ـ حدثني أبي عن يحيى بن أبي عمران عن يونس بن سعدان بن مسلم عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليهالسلام وساق الحديث إلى أن قال : الم هو حرف من حروف اسم الله الأعظم المقطع في القرآن الذي يؤلفه النبي والإمام الذي إذا دعا به أجيب.
معاني الأخبار ـ قال : أخبرنا أبو الحسن محمد بن هارون الزنجاني فيما كتب إلي على يدي علي بن أحمد البغدادي الوراق قال : حدثنا معاذ بن المثنى العنبري قال : حدثنا عبد الله بن أسماء قال : حدثنا جويرة عن سفيان بن سعد الثوري قال : قلت : لجعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب : يا ابن رسول الله ما معنى قول الله عزوجل : الم؟ قال عليهالسلام أما الم في أول البقرة فمعناه أنا الله الملك ، وأما في أول آل عمران فمعناه : أنا الله المجيد. والمص : معناه أنا الله المقتدر الصادق. والر : معناه أنا الله الرءوف ، وفي خبر آخر عن الصادق عليهالسلام قال : الألف حرف من حروف قولك الله دل بالألف على قولك الله ، ودل باللام على قولك الملك العظيم القاهر للخلق أجمعين ودل بالميم على أنه المجيد المحمود في كل أفعاله.