الصفحه ١١٦ : لهم أبو عبد الله عليهالسلام : قد سمعتم ما قال الله عزوجل في كتابه فقالوا له : نحب أن تخبرنا فقال : لا
الصفحه ١٠٦ : مأدبة ما استطعتم إن هذا
القرآن هو حبل الله وهو النور المبين والشفاء النافع الخبر. وقال الحسين بن علي
الصفحه ٢٢٤ : عليهالسلام : إن من عندنا ممن يتفقه يقولون يرد علينا ما لا نعرفه في
كتاب الله والسنة نقول فيه برأينا فقال أبو
الصفحه ٢٢٨ :
أي قاض قضى بين
اثنين فأخطأ سقط أبعد من السماء. ورواه الصدوق بإسناده عن معاوية بن وهب ورواه
الشيخ
الصفحه ١٦٣ : غير عرض على الكتاب
والسنة المعلومة ويحتمل أن يكون المراد لا تعملوا بما لا يوافق الحق الذي في
أيديكم
الصفحه ٣٣٤ : مضافا الى الاصول................................ ٢٦٤
باب أن الكل شيء حدا
وانه ليس شيء الا ورد فيه كتاب
الصفحه ٢٣ : وأحمد إلى آخر الخبر المتقدم ، إلا
أن فيه غرسها الله عزوجل بيده والحلل والثمار متدلية ، قال الصدوق (ره
الصفحه ١٢٥ : قال : إن أناسا تكلموا في القرآن بغير علم وذلك أن الله
يقول : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٢١٥ : عليهالسلام قال : ما حجب الله علمه عن العباد فهو موضوع عنهم.
الإختصاص ـ قال
أبو عبد الله عليهالسلام رفع عن
الصفحه ٣٢ : يمين في
قطيعة رحم ، إلى أن قال : وإنما الطلاق ما أريد به الطلاق من غير استكراه ولا
إضرار الخبر. ورواه
الصفحه ١٢٦ :
محمد بن الحسن عن
معنى الحديث فقال هو أن يجيب الرجل في تفسير آية تفسير آية أخرى.
الكافي ـ علي بن
الصفحه ٢٩٩ : ء وعظم العقاب.
أقول ـ هذا الخبر
يجمع بين أخبار هذا الباب والباب الذي بعده فلا تغفل.
غوالي اللئالي
الصفحه ٢٠٣ :
الحسن الرضا عليهالسلام أسأله عن الرؤية وما ترويه العامة والخاصة وسألته أن يشرح
لي ذلك فكتب بخطه : اتفق
الصفحه ٢٧٤ : : قال أمير المؤمنين عليهالسلام : أيها الناس إن الله تبارك وتعالى أرسل إليكم الرسول
وأنزل إليه الكتاب
الصفحه ١٣٦ : ما استجبت له
حتى يأتيني من الباب الذي أمرته.
الراوندي ـ في
القصص بإسناده إلى الصدوق عن أبيه عن سعيد