الصفحه ٢٠ : :
سألت أبا الحسن عليهالسلام عن رجل أوصى بجزء من ماله فقال : واحد من سبعة أن الله
تعالى يقول : لها سبعة
الصفحه ٥١ : بلى قال : فهل وجدت فيما قرأت من كتاب الله عزوجل (قالَ الَّذِي
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا
الصفحه ١٩٠ :
يكذبهم ووعدهم فلم
يخلفهم فهو ممن كملت مروته وظهرت عدالته ووجبت أخوته وحرمت غيبته. ورواه في العيون
الصفحه ١٩١ : بشهادة زور أو ظنين. ورواه الصدوق
أيضا.
الفقيه ـ عن عمر
بن يزيد أنه سأل أبا عبد الله عليهالسلام عن إمام
الصفحه ٨٩ : : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً قَيِّماً
لِيُنْذِرَ
الصفحه ٢٤٨ : بذلك قال فقال : لا
أرى عليها شيئا ويفرق بينها وبين الذي تزوج به ولا تحل له أبدا قلت : إن كانت قد
عرفت
الصفحه ٩١ : ) وقال تعالى : (أَفَغَيْرَ اللهِ
أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآله قال في حجة الوداع : أيها الناس إني قد تركت فيكم ما لم
تضلوا بعده كتاب الله أحلوا حلاله وحرموا
الصفحه ٨٨ : وَمَنْ بَلَغَ) قال تعالى : (هذا كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ) وقال
الصفحه ٩٠ : لِلْمُؤْمِنِينَ) وقال تعالى : (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ
الصفحه ١٢٣ : عليهالسلام في حديث قال فيه : إن الله يقول في كتابه : (وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ
الْجِبالُ أَوْ
الصفحه ١٠٢ :
فائتم به واستضئ
بنور هدايته وما كلفك الشيطان علمه مما ليس في الكتاب عليك فرضه ولا في سنة النبي
الصفحه ٣٠٥ :
ينبغي أن يصمت إذا
صمتنا وينطق إذا نطقنا. واعلم أن أخبار هذا الباب ترجع إلى أخبار الباب السابق
الصفحه ٢٣٤ : صلىاللهعليهوآله : إن معلم الخير يستغفر له دواب الأرض وحيتان البحر وكل ذي
روح في الهواء وجميع أهل السماء والأرض وإن
الصفحه ١٧٨ :
محمد عن أبيه عن جده قال قال علي عليهالسلام : إن على كل حق حقيقة وعلى كل صواب نورا فما وافق كتاب
الله