الصفحه ٢٧٨ : عليهالسلام قال رسول الله صلىاللهعليهوآله القرآن هدى من الضلالة وتبيان من العمى إلى أن قال : وفيه
كمال
الصفحه ٢٨١ : مجلسهما فقالا : يا رسول الله هو التوراة قال
: لا قالا : فالإنجيل؟ قال : لا قالا فالقرآن؟ قال : لا قيل أمير
الصفحه ٢٨٢ : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : كان علي عليهالسلام يعلم الحلال والحرام ويعلم القرآن ولكل شي
الصفحه ٢٨٤ : الأهواز حين سألوه عن الجبر والتفويض أن
قال : أجمعت الأمة قاطبة لا اختلاف بينهم في ذلك أن القرآن حق لا ريب
الصفحه ٢٨٦ : علينا حديثا إلا ما وافق القرآن والسنة
أو تجدون معه شاهدا من أحاديثنا المتقدمة فإن المغيرة بن سعيد لعنه
الصفحه ٢٩٢ : عليه. إلى أن قال : ثم قال صلىاللهعليهوآله يرفع الله بهذا القرآن والعلم بتأويله وبموالاتنا أهل
البيت
الصفحه ٢٩٥ : يقنط الناس من رحمة
الله ولم يؤمنهم من عذاب الله ولم يرخص لهم في معاصي الله ولم يترك القرآن رغبة
عنه إلى
الصفحه ٢٩٩ : بن
زيد عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قرأت في كتاب علي عليهالسلام أن الله لم يأخذ على الجهال عهدا
الصفحه ٣١٠ : صلىاللهعليهوآله إلى أن قال : فكل نبي جاء بعد المسيح أخذ بشريعته ومنهاجه
حتى جاء محمد صلىاللهعليهوآله بالقرآن
الصفحه ٣١٣ :
فما فضله عند الله؟ قال يقرأ القرآن كما أنزل ودعا به الله من حيث لا يلحن فإن
الدعاء الملحون لا يصعد إلى
الصفحه ٣١٩ : الله فقد تسنم
الذروة العليا من القرآن وإن عز المؤمن في حفظ لسانه ومن لم يملك لسانه ندم الخبر.
العلل
الصفحه ٣٣٠ : بخلق القرآن فأجابوه فردهم من الرقة إلى
بغداد وسبب طلبهم أنهم توقفوا ثم أجابوه تقية. وعن الزمخشري في